لما قبض رسول اللّه (صلّى اللّه عليه و آله) و جلس أبو بكر مجلسه ... فدعا (أبو بكر) بكتاب فكتبه لها برد فدك. فقال: فخرجت و الكتاب معها، فلقيها عمر فقال: هلمّيه إليّ، فأبت أن تدفعه إليه. فرفسها برجله- و كانت حاملة بابن اسمه المحسن- فأسقطت المحسن من بطنها ....
المصادر:
1. الاختصاص: ص 185.
2. عوالم العلوم: ج 11 ص 945 ح 10، عن الاختصاص.
3. رياحين الشريعة: ج 2 ص 19، عن الاختصاص.
4. ظلامات فاطمة الزهراء (عليها السلام) في السنة و الآراء: ص 152 ح 16، عن الاختصاص.
5. وفاة الصديقة الزهراء (عليها السلام) للمقرّم: ص 78.
6. مأساة الزهراء (عليها السلام): ج 2 ص 134 ح 9، عن الاختصاص.
7. بحار الأنوار: ج 29 ص 192.
الأسانيد:
في الاختصاص: أبو محمد، عن عبد اللّه بن سنان، عن أبي عبد اللّه (عليه السلام)، قال.
19 المتن:
قال البياضي:
ما رواه البلاذري و اشتهر في الشيعة أنه حصر فاطمة (عليها السلام) في الباب حتى أسقطت محسنا، مع علم كل أحد بقول أبيها (صلّى اللّه عليه و آله) لها (عليها السلام).
المصادر:
1. الصراط المستقيم: ج 3 ص 12.
2. عوالم العلوم: ج 11 ص 944 ح 19، عن الصراط المستقيم.
3. إثبات الهداة: ج 2 ص 370 ح 221.
4. مأساة الزهراء (عليها السلام): ج 2 ص 136، عن الصراط المستقيم.