لما أسري بالنبي (صلّى اللّه عليه و آله) إلى السماء ...، إلى أن قال:
و أما ابنتك، فتظلم و تحرم و يؤخذ حقها غصبا، الذي تجعله لها و تضرب و هي حامل، و يدخل عليها و على حريمها و منزلها بغير إذن. ثم يمسّها هوان و ذلّ، ثم لا تجد مانعا، و تطرح ما في بطنها من الضرب و تموت من ذلك الضرب.
المصادر:
1. كامل الزيارات: ص 332 ح 11.
2. عوالم العلوم: ج 11 ص 940 ح 1، عن كامل الزيارات.
3. جواهر السنية: ص 289، عن كامل الزيارات.
4. بحار الأنوار: ج 28 ص 61 ح 24، عن كامل الزيارات.
5. الهجوم على بيت فاطمة (عليها السلام): ص 260 ح 143، عن كامل الزيارات.
في كامل الزيارات: حدثني محمد بن عبد اللّه بن جعفر الحميري، عن أبيه، عن علي بن محمد بن سالم، عن محمد بن خالد، عن عبد اللّه بن حماد البصري، عن عبد اللّه بن عبد الرحمن الأصم، عن حماد بن عثمان، عن أبي عبد اللّه (عليه السلام).
17 المتن:
عن ابن عباس، قال:
إن رسول اللّه (صلّى اللّه عليه و آله) كان جالسا ذات يوم، إذ أقبل الحسن (عليه السلام) ...، إلى أن قال (صلّى اللّه عليه و آله):
و إني لما رأيتها، ذكرت ما يصنع بها بعدي؛ كأني بها و قد دخل الذلّ في بيتها و انتهكت