- فإذا إنسان يحرّك الباب.
- فلما انتهينا إلى الباب وضع يده عليه فدفعه.
- فدفع رسول اللّه (صلّى اللّه عليه و آله) الباب.
- فجاء أبو بكر فدفع الباب.
- افتح له أو افتحي له. فقمت و فتحت.
- الملائكة تختصم في فتح الباب.
- جاء رجل يستفتح فقال: افتح له و بشّره بالجنه.
- أتى دارا قوراء فقال: افتحوا هذا الباب. ففتح.
- يرقع الثوب و يفتح الباب.
- رجع و لم يفتح الباب. فوثب علي (عليه السلام) على الحائط.
- قومي فافتحي الباب، فإن بالباب رجلا ...، إنه آخذ بعضادتي الباب، ليس بفتاح الباب و لا بداخل الدار حتى يغيب عنه الوطء.
- ففتحت الباب.
- فأخذت بعضادتي الباب، فلم أزل قائما حتى غاب الوطء.
- فيكسر الباب أو يفتح. قال: لا بل يكسر.
- و لا يكسر بابا.
- فضرب عمر الباب برجله فكسره- و كان من سعف-، فدخلوا.
- فأجافت الباب فأغلقته. فلما انتهوا إلى الباب، ضرب عمر الباب برجله فكسره.
- لا يكنّكم منه باب ذو رتاج.
- أعد ... و لكل باب مفتاحا.
- فأخذ المفتاح من حجزته ففتح.
- فاطلع رجل من شقّ الباب.
- عدلت إلى ما في الدار من حباب و جرار ... و أبواب فالتقمتها.
كانت تلك طائفة من التعبيرات التي دلّت على وجود أبواب ذات مصاريع لبيوت المدينة، و ثمّة فقرات عديدة أخرى أضربنا عن ذكرها روما للاختصار.