فأوحى اللّه إليهم: هذا نور من نوري، أسكنته في سمائي و خلقته من عظمتي.
أخرجه من صلب نبي من أنبيائي، أفضّله على جميع الأنبياء و أخرج من ذلك النور أئمة يقومون بأمري، و يهدون إليّ خلقي و أجعلهم خلفائي في أرضي [بعد انقضاء وحيي] [1].
3. الجواهر السنية في الأحاديث القدسية: ص 239 عن علل الشرائع.
4. بحار الأنوار: ج 43 ص 12 ح 5 عن علل الشرائع.
5. عوالم العلوم: ج 11 ص 61، مجلد فاطمة الزهراء (عليها السلام): عن علل الشرائع.
6. كشف الغمة للإربلي: ج 1 ص 463.
7. إثبات الهداة: ج 1 ص 54 ح 3424.
8. كتاب مواليد الأئمة (عليهم السلام): ص 10، على ما في العدد القوية.
9. الدمعة الساكبة: ج 1 ص 243، عن علل الشرائع.
10. منهاج البراعة: ج 13 ص 7.
11. العدد القوية: ص 226 عن كتاب الدر و مواليد الأئمة (عليهم السلام).
12. كتاب الدر، على ما في العدد القوية.
الأسانيد:
1. في نوادر المعجزات: عن جابر بن عبد اللّه، عن أبي جعفر (عليه السلام).
2. في علل الشرائع: قال الصدوق: أبي رحمه اللّه قال: حدثنا محمد بن معقل القرمسيني، عن محمد بن زيد الجزري، عن إبراهيم بن إسحاق النهاوندي، عن عبد اللّه بن حماد، عن عمرو بن شمر عن جابر عن أبي عبد اللّه (عليه السلام).
14 المتن:
قال ابن عباس: جاء رجل من أشراف العرب إلى رسول اللّه (صلّى اللّه عليه و آله) فقال له: يا رسول اللّه، بأي شيء فضّلتم علينا و أنت و نحن من ماء واحد.