محضا و محض الكفر محضا حتى يؤخذ له بالقصاص و الأوتار و لا يظلم ربك أحدا و ذلك تأويل هذه الآية: «وَ نُرِيدُ أَنْ نَمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ وَ نَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَ نَجْعَلَهُمُ الْوارِثِينَ وَ نُمَكِّنَ لَهُمْ فِي الْأَرْضِ وَ نُرِيَ فِرْعَوْنَ وَ هامانَ وَ جُنُودَهُما مِنْهُمْ ما كانُوا يَحْذَرُونَ». [1] قال: فقمت من بين يديه، و ما أبالي لقيت الموت أو لقيني.
المصادر:
1. دلائل الإمامة للطبري الإمامي: ص 237 في معرفة وجوب القائم (عليه السلام).
2. الاختصاص على ما في بحار الأنوار: ج 57، و لم نجده في المصدر.
3. الهداية الكبرى: ص 375 باب الإمام المهدي المنتظر (عليه السلام)، باختلاف يسير.
4. مقتضب الأثر: ص 6، بتفاوت يسير.
5. منتخب البصائر: على ما في بحار الأنوار: ج 15 ص 9، شطرا من الحديث.
6. مصباح الشريعة: ص 46 الباب 69.
7. الصراط المستقيم إلى مستحقي التقديم: ج 2 ص 42، شطرا من الحديث.
8. بهجة النظر للبراني، على ما في هامش مقتضب الأثر: ص 6.
9. بحار الأنوار: ج 53 ص 142 ح 162، عن المحتضر.
10. بحار الأنوار: ج 15 ص 9 ح 9، عن منتخب البصائر، شطرا من الحديث.
11. بحار الأنوار: ج 57 ص 168 ح 110، عن مقتضب الأثر، شطرا من الحديث.
12. بحار الأنوار: ج 25 ص 6 ح 9، عن المحتضر بتفاوت يسير.
13. كتاب الحسن بن كبش على ما في بحار الأنوار: ج 53.
14. الدمعة الساكبة: ج 4 ص 7، عن المقتضب شطرا من الحديث.
15. نفس الرحمن: ص 387 الباب 11، مع اختلاف يسير عن مقتضب الأثر.
16. حلية الأبرار في فضائل محمد و آله الأطهار (عليهم السلام): ج 2 ص 644 الباب 46، بتفاوت يسير عن دلائل الإمامة للطبري.
17. صفو الأخبار: ص 2 ح 135.
18. البرهان في تفسير القرآن: ج 2 ص 406 ح 2 عن مسند فاطمة (عليها السلام).
19. المحتضر: ص 152.
20. المحجة فيما نزل في القائم الحجة (عليه السلام): ص 168 ح 64، عن دلائل الإمامة.
21. مسند فاطمة (عليها السلام) لمحمد بن جرير الطبري: على ما في تفسير البرهان: ج 2 ص 46.
22. عوالم العلوم: ج 17 ص 5، مجلد الإمام الحسن (عليه السلام)، عن المحتضر، شطرا من الحديث.