responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الموسوعة الكبرى عن فاطمة الزهراء(ع) نویسنده : الأنصاري الزنجاني، إسماعيل    جلد : 1  صفحه : 231

قلت: حبيبي جبرئيل، و لم سميت في السماء المنصورة و في الأرض فاطمة؟ قال:

سميت في الأرض فاطمة لأنها فطمت شيعتها من النار، و فطم أعدائها عن حبها، و هي في السماء المنصورة، و ذلك قول اللّه عز و جل‌ «يَوْمَئِذٍ يَفْرَحُ الْمُؤْمِنُونَ بِنَصْرِ اللَّهِ يَنْصُرُ مَنْ يَشاءُ» [1]، يعني نصر فاطمة لمحبيها.

المصادر:

1. معاني الأخبار: باب نوادر المعاني: ص 376 ح 53.

2. البرهان في تفسير القرآن: ج 3 ص 358 ح 6، عن ابن بابويه.

3. بحار الأنوار: ج 43 ص 4 ح 3، عن معاني الأخبار.

4. عوالم العلوم: سيدة النساء فاطمة الزهراء (عليها السلام): ج 11/ 1 ص 39 ح 15، عن معاني الأخبار.

5. الجنة العاصمة: ص 10 ح 7، شطرا من الحديث عن بحار الأنوار.

6. الدمعة الساكبة للبهبهاني: ج 1 ص 236، عن معاني الأخبار.

7. تراجم أعلام النساء للأعلمي: ج 2 ص 301، شطرا من الحديث بتغيير يسير.

8. نزهة الأبرار، على ما في الجنة العاصمة: ص 10.

الأسانيد:

1. في معاني الأخبار: حدثنا محمد بن موسى بن المتوكل، قال: حدثنا عبد اللّه بن جعفر الحميري، عن يعقوب بن يزيد، قال: حدثنا الحسن بن علي بن فضال، عن عبد الرحمن بن الحجاج، عن سدير الصيرفي، عن الصادق جعفر بن محمد، عن أبيه، عن جده، قال: قال رسول اللّه (صلّى اللّه عليه و آله).

14 المتن:

عن أبي عبد اللّه (عليه السلام) قال: قال اللّه عز و جل: يا محمد، إني خلقتك و عليا نورا، يعني روحا بلا بدن قبل أن أخلق سمواتي و أرضي و عرشي و بحري؛ فلم تزل تهلّلني و تمجّدني.


[1] سورة الرّوم: الآيتان 5- 4.

نام کتاب : الموسوعة الكبرى عن فاطمة الزهراء(ع) نویسنده : الأنصاري الزنجاني، إسماعيل    جلد : 1  صفحه : 231
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست