responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مناقب آل أبي طالب - ط علامه نویسنده : ابن شهرآشوب    جلد : 2  صفحه : 316

الوراق‌

علي و بيت الله آية أحمد

و يعسوب دين المؤمن المنحرم.

الصاحب‌

أ يعسوب دين الله صنو نبيه‌

و من حبه فرض من الله واجب‌

مكانك من فوق الفراقد لائح‌

و مجدك من أعلى السماك مراقب‌

و سيفك في جيد الأعادي قلائدا

قلائد يعكف عليهن ثاقب‌

فصل في طاعة الجمادات له ع‌

روى أبو بكر بن مردويه في المناقب و أبو إسحاق الثعلبي في تفسيره و أبو عبد الله بن مندة في المعرفة و أبو عبد الله النطنزي في الخصائص و الخطيب في الأربعين و أبو أحمد الجرجاني في تاريخ جرجان رد الشمس لعلي ع و لأبي بكر الوراق كتاب طرق من روى رد الشمس و لأبي عبد الله الجعل مصنف في جواز رد الشمس و لأبي القاسم الحسكاني مسألة في تصحيح رد الشمس و ترغيم النواصب الشمس و لأبي الحسن الشاذان كتاب بيان رد الشمس على أمير المؤمنين.

و

ذَكَرَ أَبُو بَكْرٍ الشِّيرَازِيُّ فِي كِتَابِهِ بِالْإِسْنَادِ عَنْ شُعْبَةَ عَنْ قَتَادَةَ عَنِ الْحَسَنِ الْبَصْرِيِّ عَنْ أُمِّ هَانِئٍ هَذَا الْحَدِيثَ مُسْتَوْفًى ثُمَّ قَالَ قَالَ الْحَسَنُ عَقِيبَ هَذَا الْخَبَرِ- وَ أَنْزَلَ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ آيَتَيْنِ فِي ذَلِكَ قَوْلُهُ تَعَالَى‌ وَ هُوَ الَّذِي جَعَلَ اللَّيْلَ وَ النَّهارَ خِلْفَةً لِمَنْ أَرادَ أَنْ يَذَّكَّرَ أَوْ أَرادَ شُكُوراً يَعْنِي هَذَا يُخَلِّفُ هَذَا لِمَنْ أَرَادَ أَنْ يَذْكُرَ فَرْضاً أَوْ نَامَ عَلَيْهِ أَوْ أَرَادَ شُكُوراً وَ أَنْزَلَ أَيْضاً يُكَوِّرُ اللَّيْلَ عَلَى النَّهارِ وَ يُكَوِّرُ النَّهارَ عَلَى اللَّيْلِ‌ وَ ذَكَرَ أَنَّ الشَّمْسَ رُدَّتْ عَلَيْهِ مِرَاراً الَّذِي رَوَاهُ سَلْمَانُ وَ يَوْمَ الْبِسَاطِ وَ يَوْمَ الْخَنْدَقِ وَ يَوْمَ حُنَيْنٍ وَ يَوْمَ خَيْبَرَ وَ يَوْمَ قِرْقِيسَاءَ[1] وَ يَوْمَ بَرَاثَا وَ يَوْمَ الْغَاضِرِيَّةِ وَ يَوْمَ النَّهْرَوَانِ وَ يَوْمَ بَيْعَةِ الرِّضْوَانِ وَ يَوْمَ صِفِّينَ وَ فِي النَّجَفِ وَ فِي بَنِي مَازَرَ وَ بِوَادِي الْعَقِيقِ وَ بَعْدَ أُحُدٍ-

و

رَوَى الْكُلَيْنِيُّ فِي الْكَافِي‌ أَنَّهَا رَجَعَتْ بِمَسْجِدِ الْفَضِيخِ مِنَ الْمَدِينَةِ وَ أَمَّا الْمَعْرُوفُ مَرَّتَانِ فِي حَيَاةِ النَّبِيِّ ص- بِكُرَاعِ الْغَمِيمِ وَ بَعْدَ وَفَاتِهِ بِبَابِلَ فَأَمَّا فِي حَالِ حَيَاتِهِ ع‌ مَا رَوَتْ أُمُّ سَلَمَةَ وَ أَسْمَاءُ بِنْتُ عُمَيْسٍ وَ جَابِرٌ الْأَنْصَارِيُّ وَ أَبُو ذَرٍّ وَ ابْنُ عَبَّاسٍ وَ الْخُدْرِيُّ وَ أَبُو هُرَيْرَةَ


[1] قرقيساء: بلد على الفرات كما تقدم.

نام کتاب : مناقب آل أبي طالب - ط علامه نویسنده : ابن شهرآشوب    جلد : 2  صفحه : 316
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست