responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المصباح المنير في غريب الشرح الكبير للرافعي نویسنده : الفيومي، أحمد بن محمد    جلد : 1  صفحه : 667

(تَوْفِيراً) أَعْطَيْتُهُ الْجَمِيعَ (فَاسْتَوْفَرَهُ) أَىْ (فَاسْتَوْفَاهُ) و (الوَفْرَةُ) الشَّعَر إِلَى الأذُنَيْنِ لِأَنَّهَ (وَفَرَ) عَلَى الْأُذُنِ أى تَمَّ عَلَيْهَا و اجْتَمَعَ.

[وفز]

الوَفَزُ: السَّفَرُ وَزْناً و مَعْنًى و جَمْعُهُ (أَوْفَازُ) و (الْوَفْزُ) بالسُّكُونِ لُغَةٌ و جَمْعُهُ (وِفَازٌ) مِثْلُ سَهْمٍ وَ سِهَامٍ وَ هُمْ عَلَى (وَفَزٍ) و (أَوْفَازٍ) أَىْ عَلَى عَجَلَةٍ و (اسْتَوْفَزَ) فِى قَعْدَتِهِ قَعَدَ مُنْتَصِباً غَيْرَ مُطْمِئنٍّ.

[وفق]

وفَّقَهُ: اللهُ. (تَوْفِيقاً) سَدَّدَهُ وَ (وَفِقَ) أَمْرَهُ (يَفِقُ) بِكَسْرَتَيْنِ مِنَ التَّوْفِيقِ و (وَافَقَهُ) (مُوَافَقَةً) و (وِفَاقاً) و (تَوَافَقَ) الْقَوْمُ و (اتَّفَقُوا) (اتِّفَاقاً) و (وَفَّقْتُ) بَيْنَهُمْ أصْلَحْتُ و كَسْبُهُ (وَفْقُ) عِيَالِهِ أَىْ مِقْدَارُ كِفَايَتِهِمْ:

[وفي]

وَفَيْتُ: بِالْعَهْدِ وَ الْوَعْدِ (أَفِي) بِهِ (وَفَاءً) وَ الْفَاعِلُ (وَفِيٌّ) و الْجَمْعُ (أَوْفِيَاءُ) مِثْلُ صَدِيقٍ و أَصْدِقَاءَ و (أَوْفَيْتُ) بِهِ (إِيفَاءً) وَ قَدْ جَمَعَهُمَا الشَّاعِرُ فَقَالَ:

أَمَّا ابنُ طَوْقٍ فَقَدْ أَوْفَى بِذِمَّتِهِ * * *كَمَا وَفَى بِقِلَاصِ النَّجْمِ حَادِيهَا

و قَالَ أَبُو زَيْدٍ (أَوْفَى) نَذْرَهُ أَحْسَنَ الْإِيفَاء فَجَعَلَ الرُّبَاعِىَّ يَتَعَدَّى بِنَفْسِهِ و قَالَ الْفَارَابِىُّ أَيْضاً (أَوْفَيْتُهُ) حَقَّه و (وَفَّيْتُهُ) إِيَّاهُ بِالتَّثْقِيلِ وَ (أَوْفَى) بِمَا قَالَ و (وَفَّى) بِمَعْنًى و (أَوْفَى) عَلَى الشَّى‌ءِ أَشْرَفَ عَلَيْهِ و (تَوَفَّيْتُهُ) و (اسْتَوْفَيْتُهُ) بِمَعْنًى و (تَوَفَّاهُ) اللّهُ أَمَاتَه و (الْوَفَاةُ) الْمَوْتُ و قَدْ (وَفَى) الشَّى‌ءُ بِنَفْسِهِ (يَفِي) إِذَا تَمَّ فَهُوَ (وَافٍ) و (وَافَيْتُهُ) (مُوَافَاةً) أَتَيْتُهُ.

[وقت]

الْوَقْتُ: مِقْدَارٌ مِنَ الزَّمَانِ مَفْرُوضٌ لِأَمْرٍ مَا وَ كُلُّ شَىْ‌ءٍ قَدَّرْتَ لَهُ حِيناً فَقَدْ (وَقَّتَّهُ) (تَوْقِيتاً) و كَذٰلِكَ مَا (قَدَّرْتَ) لَهُ غَايةً و الْجَمْعُ (أَوْقَاتٌ) و (الْمِيقَاتُ) (الْوَقْتُ) و الْجَمْعُ (مَوَاقِيتُ) وَ قَدِ اسْتُعِيرَ الْوَقْتُ لِلْمَكَانِ وَ مِنْهُ (مَوَاقِيتُ) الحَجِّ لِمَوَاضِعِ الْإِحْرَامِ و (وَقّتَ) اللّهُ الصَّلَاةَ (تَوْقِيتاً) و (وَقَتَها) (يَقِتُهَا) مِنْ بَابِ وَعَدَ حَدَّدَ لَهَا وَقْتاً ثُم قِيلَ لِكُلِّ شَى‌ءٍ مَحْدُودٍ (مَوْقُوتٌ) و (مُوَقَّتٌ).

[وقح]

الْوَقَاحَةُ: بِالْفَتْحِ قِلَّةُ الْحَيَاءِ وَ قَدْ (وقُحَ) بِالضَّمِّ (وَقَاحَةً) و (قِحَةً) بِكَسْرِ الْقَافِ فَهُوَ (وَقِحٌ) و امْرَأَةٌ (وَقَاحُ) الوَجْهِ وِزَانُ كَلَامٍ و فَرَسٌ (وَقَاحٌ) أَيْضاً أَىْ صُلْبٌ قَوِىُّ و (تَوْقِيحُ) الدَّابَّةِ تَصْلِيبُ حَافِرِهِ إِذَا حَفِىَ بالشَّحْمِ المُذَابِ حَتَّى يَقْوَى و يَصْلُب.

[وقد]

وقَدَتِ: النَّارُ (وَقْداً) مِنْ بَابِ وَعَدَ وَ (وُقُوداً) و (الْوَقُودُ) بِالْفَتْحِ الحَطَبُ و (أَوْقَدْتُهَا) (إِيقَاداً) وَ مِنْهُ عَلَى الاسْتِعَارَةِ «كُلَّمٰا أَوْقَدُوا نٰاراً لِلْحَرْبِ أَطْفَأَهَا اللّٰهُ» أَىْ كُلَّمَا دَبَّرُوا مَكِيدَةً و خَديعَةً أَبْطَلَهَا و (تَوَقَّدَتِ) النَّارُ و (اتَّقَدَتْ) و (الوَقَدُ) بِفَتْحَتَيْنِ النَّارُ نَفْسُهَا و (المَوقِدُ) مَوْضِعُ الْوُقُودِ مِثْلُ الْمَجْلِسِ‌

نام کتاب : المصباح المنير في غريب الشرح الكبير للرافعي نویسنده : الفيومي، أحمد بن محمد    جلد : 1  صفحه : 667
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست