responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المصباح المنير في غريب الشرح الكبير للرافعي نویسنده : الفيومي، أحمد بن محمد    جلد : 1  صفحه : 625

[نكد]

نَكِدَ: (نَكَداً) مِنْ بَابِ تَعِبَ فَهُوَ (نَكِدٌ) تَعَسَّرَ و (نَكِدَ) الْعَيْشُ (نَكَداً) اشْتَدَّ.

[نكر]

أَنْكَرْتُهُ: (إِنْكَاراً) خِلَافُ عَرَفْتُهُ و (نَكِرْتُهُ) مِثَالُ تَعِبْتُ كَذٰلِكَ غَيْرَ أَنَّهُ لَا يَتَصَرَّفُ و (النَّكِيرُ) (الإِنْكَارُ) أَيْضاً و (النَّكْرَاءُ) وِزانُ الْحَمْرَاءِ بِمَعْنَى المُنْكَرِ و (النُّكْرُ) مِثْلُ قُفْلٍ مِثْلُهُ وَ هُوَ الْأَمْرُ الْقَبِيحُ و (أَنْكَرْتُ) عَلَيْهِ فِعْلَهُ (إِنْكَاراً) إِذَا عِبْتَه وَ نَهَيْتَه و (أَنْكَرْتُ) حَقَّهُ جَحَدْتُهُ و (نَكَّرْتُهُ) (تَنْكِيراً) (فَتَنَكَّرَ) مِثْلُ غَيَّرْتُهُ تَغْييراً فَتَغَيَّرَ وَزْناً وَ مَعْنىً‌

[نكس]

نَكَسْتُهُ: (نَكْساً) مِنْ بَابِ قَتَلَ قَلَبْتُهُ وَ مِنْهُ قِيلَ وَلَدٌ (مَنْكُوسٌ) إِذَا خَرَجَ رِجْلَاهُ قَبْلَ رَأْسِهِ لِأَنَّهُ مَقْلُوبٌ مُخَالِفٌ لِلْعَادَةِ و (نُكِسَ) الْمَرِيضُ (نُكْساً) بِالْبِنَاءِ لِلْمَفْعُولِ عَاوَدَهُ الْمَرِضُ كَأَنَّهُ قُلِبَ إلَى المَرَضِ.

[نكص]

نَكَصَ: عَلَى عَقِبَيْهِ (نُكُوصاً) مِنْ بَابِ قَعَدَ رَجَعَ قَالَ ابْنُ فَارِسٍ و (النُّكُوصُ) الْإِحْجَامُ عَنِ الشَّى‌ءِ.

[نكف]

نَكِفْتُ: مِنَ الشَّى‌ءِ (نَكَفاً) مِنْ بَابِ تَعِبَ و (نَكِفْتُ) (أَنْكُفُ) مِنْ بَابِ قَتَلَ لُغَةٌ و اسْتَنْكَفْتُ إِذَا امْتَنَعْتُ أَنَفَةً و اسْتِكْبَاراً.

[نكل]

نَكَلْتُ: عَنِ العَدُوِّ (نُكُولًا) مِنْ بَابِ قَعَدَ وَ هٰذِهِ لُغَةُ الْحِجَازِ وَ (نَكِلَ) (نَكَلًا) مِنْ بَابِ تَعِبَ لُغَةٌ وَ مَنَعَهَا الْأَصْمَعِىُّ وَ هُوَ الْجُبْنُ و التَّأَخُّرُ قَالَ أَبُو زَيْدٍ (نَكَلَ) إِذَا أَرَادَ أَنْ يَصْنَعَ شَيْئاً فَهَابَهُ و (نَكَلَ) عَنِ الْيَمِينِ امْتَنَعَ مِنْهَا و (نَكَلَ) بِهِ (يَنْكُلُ) مِنْ بَابِ قَتَلَ (نُكْلَةً) قَبِيحَةً أَصَابَهُ بِنَازِلَةٍ و (نَكَّلَ) بِهِ بِالتَّشْدِيدِ مُبَالَغَةٌ أَيْضاً وَ الاسْمُ (النَّكَالُ).

[نكه]

نَكَهَ: الرَّجُلُ عَلَى زَيْدٍ و (نَكَهَ) لَهُ (نَكْهاً) مِنْ بَابَىْ نَفَعَ و ضَرَبَ إِذَا تَنَفَّسَ على أَنْفِهِ و (نَكَهَهُ) (نَكْهاً) يَتَعَدَّى بِنَفْسِهِ أَيْضاً إِذَا فَعَلَ ذٰلِكَ لِيَثَمَّ رِيحَ فَمِهِ لِيَعْلَمَ هَلْ شَرِبَ أَمْ لَا و (اسْتَنْكَهَهُ) كَذٰلِكَ و (النَّكْهَةُ) مِثْلُ تَمْرَةٍ اسْمٌ مِنْهُ.

[نكأ]

نَكَأْتُ: القَرْحَةَ (أَنْكَؤُهَا) مَهْمُوزٌ بِفَتْحَتَيْنِ قَشَرْتُهَا وَ (نَكَأْتُ) فِى العَدُوِّ (نَكْئاً) مِنْ بَابِ نَفَعَ أَيْضاً لُغَةٌ فِى (نَكَيْتُ) فِيهِ (أَنْكِى) مِنْ بَابِ رَمَى وَ الاسْمُ (النِّكَايَةُ) بِالْكَسْرِ إِذَا قَتَلْتَ وَ أَثْخَنْتَ.

[نمذج]

الأُنْمُوذَجُ: بِضَمِّ الْهَمْزَةِ مَا يَدُلُّ عَلَى صِفَةِ الشَّىْ‌ءِ وَ هُوَ مُعَرَّبٌ وَ فِى لُغَةٍ (نَمُوذَجٌ) بِفَتْحِ النُّونِ و الذَّالِ مُعْجَمَةً مَفْتُوحَةً مُطْلَقاً قَالَ الصَّغَانِىُّ النَّمُوذَجُ مِثَالُ الشَّى‌ءِ الَّذِى يُعْمَلُ عَلَيْهِ وَ هُوَ تَعْرِيبُ (نَمُوذَه) وَ قَالَ الصَّوَابُ (النَّمُوذَجُ) لِأَنَّهُ لَا تَغْيِيرَ فِيهِ بِزِيَادَةٍ.

[نمر]

النَّمِرُ: سَبُعٌ أَخْبَثُ و أَجْرَأُ مِنَ الْأَسَدِ وَ يَجُوزُ التَّخْفِيفِ بِكَسْرِ النُّونِ وَ سُكُونِ الْمِيمِ وَ الْأُنْثَى (نَمِرَةٌ) بِالْهَاءِ وَ الْجَمْعُ (نُمُورٌ) وَ (أَنْمَارٌ) وَ بِهٰذَا سُمِّىَ أَبُو بَطْنٍ مِنَ الْعَرَبِ و النِّسْبَةُ إِلَيْهِ (أَنْمَارِيٌّ) عَلَى لَفْظِهِ لِأَنَّهُ بِالتَّسْمِيَةِ صَارَ كَالْمُفْرَدِ و غَزْوَةُ أَنْمَارٍ كَانَتْ بَعْدَ غَزْوَةِ‌

نام کتاب : المصباح المنير في غريب الشرح الكبير للرافعي نویسنده : الفيومي، أحمد بن محمد    جلد : 1  صفحه : 625
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست