responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المصباح المنير في غريب الشرح الكبير للرافعي نویسنده : الفيومي، أحمد بن محمد    جلد : 1  صفحه : 612

قِيلَ لِأَنَّهَا كَانَتْ تُطَارِقُ نِطَاقاً عَلَى نِطَاقٍ

وَ‌

قِيلَ كَانَ لَهَا نِطَاقَانِ تَلْبَسُ أَحَدَهُمَا و تَحْمِلُ فِى الْآخَرِ الزَّادَ لِلنَّبىِ (صلَّى اللّهُ عَلَيْهِ و سَلَّمَ) حينَ كَانَ فِى الْغَارِ

قَالَ الْأَزْهَرِىُّ وَ هٰذَا أَصَحُّ الْقَوْلَيْنِ وَ (انْتَطَقَ) شَدَّ المِنْطَقَ عَلَى وَسَطِهِ و (المِنْطَقَةُ) اسْمٌ لِمَا يُسَمِّيهِ النَّاسُ الحِيَاصَةَ [1]

[نطو]

أَنْطَيتُهُ: (إِنْطَاءً) مِثْلُ أَعْطَيْتُهُ إِعْطَاءً وَزْناً وَ مَعْنىً لُغَةٌ لِأَهْلِ اليَمَنِ.

[نظر]

نَظَرتُهُ: (أَنْظُرُهُ) (نَظَراً) و (نَظَرْتُ) إِلَيْهِ أَيْضاً أَبْصَرْتُهُ وَ الْفَاعِلُ (نَاظِرٌ) وَ الْجَمْعُ (نَظَّارَةٌ) وَ مِنْهُ (النَّاظُورُ) لِلْحَارِسِ و (النَّاظِرُ) السَّوَادُ الْأَصْغَرُ مِنَ العَيْنِ الَّذِى يُبْصِرُ بِهِ الْإِنْسَانُ شَخْصَهُ وَ (نَظَرْتُ) فى الْأَمْرِ تَدَبَّرْتُ و (أَنْظَرْتُ) الدَّيْنَ بِالْأَلِفِ أَخَّرْتُهُ و (النَّظِرةُ) مِثْلُ كَلِمَةٍ بِالْكَسْرِ اسْمٌ مِنْهُ وَ فِى التَّنْزِيلِ «فَنَظِرَةٌ إِلىٰ مَيْسَرَةٍ» أَىْ فَتَأْخِيرٌ وَ (نَظَرْتُهُ) الدِّينَ ثُلَاثيَّا لُغَةٌ و (نَظَرْتُ) الشَّى‌ءَ و انْتَظَرْتُهُ) بِمَعْنى وَ فِى التَّنْزِيلِ «مٰا يَنْظُرُونَ إِلّٰا صَيْحَةً وٰاحِدَةً» أَىْ مَا يَنْتَظِرُونَ وَ قَالَ بَعْضُهُم يَتَعَدَّى إِلَى الْمُبْصَرَاتِ بِنَفْسِهِ وَ يَتَعَدَّى إِلَى الْمَعَانِى بِفِى فَقَوْلُهُمْ (نَظَرْتُ) فِى الْكِتَابِ هُوَ عَلَى حَذْفِ مَعْمُولٍ و التَّقْدِيرُ (نَظَرْتُ) الْمَكْتُوبَ فِى الْكِتَابِ و (النَّظِيرُ) المِثْلُ المُسَاوِى وَ هٰذَا (نَظِيرُ) هٰذَا أَىْ مُسَاوِيهِ وَ الْجَمْعُ (نُظَرَاءُ) و (النَّظَارَةُ) بِالْفَتْحِ كَلِمَةٌ يَسْتَعْمِلُهَا الْعَجَمُ بِمَعْنَى التَّنَزُّهِ فِى الرِّيَاضِ وَ الْبَسَاتِينِ وَ (نَاظَرَهُ) (مُنَاظَرَةً) بِمَعْنَى جَادَلَهُ مُجَادَلَةً.

[نظف]

نَظُفَ: الشَّى‌ءُ (يَنْظُفُ) (نَظَافَةً) نَقِىَ مِنَ الوَسَخِ وَ الدَّنَسِ فَهُوَ (نَظِيفٌ) وَ يَتَعَدَّى بِالتَّضْعِيفِ وَ (تَنَظَّفَ) تَكَلَّفَ النَّظَافَةَ.

[نظم]

نَظَمْتُ: الخَرَزَ نَظْماً) مِنْ بَابِ ضَرَبَ جَعَلْتُه فِى سِلْكٍ وَ هُوَ (النِّظَامُ) بِالْكَسْرِ و (نَظَمْتُ) الْأَمْرَ (فَانْتَظَمَ) أَىْ أَقَمْتُهُ فَاسْتَقَامَ وَ هُوَ عَلَى (نِظَامٍ) وَاحِدٍ أَىْ نَهْجٍ غَيْرِ مُخْتَلِفٍ وَ (نَظَمْتُ) الشِّعْرَ (نَظْماً).

[نعب]

نَعَبَ: الْغُرَابُ (نَعْباً) مِنْ بَابِ ضَرَبَ وَ مِنْ بَابَ نَفَعَ لُغَةٌ لِمَكَانِ حَرْفِ الْحَلْقِ (نَعِيباً) (صَاحَ بِالْبَيْنِ) عَلَى زَعْمِهِمْ وَ هُوَ الفَراقُ وَ قِيلَ (النَّعِيبُ) تَحْريكُ رَأْسِهِ بِلَا صَوْتٍ.

[نعت]

نَعَتَ: الرَّجُلُ صَاحِبَهُ (نَعْتاً) مِنْ بَابِ نَفَعَ وَصَفَهُ و (نَعَتَ) نَفْسَهُ بِالْخَيْرِ وَصَفَهَا و (انْتَعَتَ) اتَّصَفَ و (نَعُتَ) الرَّجُلُ بِالضَّمِّ إِذَا كَانَ النَّعْتُ لَهُ خِلْقَةً (نَعَاتَةً) وَ لَهُ (نعُوتٌ) حَسَنَةٌ.

[نعج]

النَّعْجَةُ: الْأُنْثَى مِنَ الضَّأْنِ وَ الْجَمْعُ (نَعَجَاتٌ) و (نِعَاجٌ) و الْعَرَبُ تَكْنِى عَنِ الْمَرْأَةِ (بالنَّعْجَةِ).

[نعر]

(نَعَرَتِ) الدَّابَّةُ تَنْعُرُ [2] مِنْ بَابِ قَتَلَ (نَعِيراً) صَوَّتَتْ وَ الاسْمُ (النُّعَارُ) بِالضَّمِّ وَ مِنْهُ (النَّاعُورُ)


[1] فى القاموس- الحِيَاصَةُ و الأصل الحِوَاصَة: سَيَرٌ يُشَدُّ به حِزَامُ السَّرْجِ.

[2] قوله من باب قتل كذا فى النسخ و المعروف فى كتب اللغة أنه من باب منع و ضرب فلينظر.

نام کتاب : المصباح المنير في غريب الشرح الكبير للرافعي نویسنده : الفيومي، أحمد بن محمد    جلد : 1  صفحه : 612
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست