responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المصباح المنير في غريب الشرح الكبير للرافعي نویسنده : الفيومي، أحمد بن محمد    جلد : 1  صفحه : 594

و (نَجْرَانُ) بَلْدَةٌ مِنْ بِلَادِ هَمْدَانَ مِنَ اليَمَنِ قَالَ الْبَكْرِىُّ سُمِّيَتْ بِاسْمِ بَانِيهَا.

(نَجْرَانُ بْنُ زَيْدِ بْنِ يَشْجُبَ بْنِ يَعْرُبَ بْنِ قَحْطَانَ) و (النِّجَارُ) بِالْكَسْرِ الْحَسَبُ.

[نجز]

نَجَزَ: الْوَعْدَ (نَجْزاً) مِنْ بَابِ قَتَلَ تَعَجَّلَ و (النُّجْزُ) مِثْلُ قُفْلٍ اسْمٌ مِنْهُ وَ يُعَدَّى بِالْهَمْزَةِ وَ الْحَرْفِ فَيُقَالُ (أَنْجَزْتُهُ) و (نَجَزْتُ) بِهِ إِذَا عَجَّلْتَهُ وَ (اسْتَنْجَزَ) حَاجَتَهُ و (تَنَجَّزَهَا) طَلَبَ قَضَاءَهَا مِمَّنْ وَعَدَهُ إِيَّاهَا وَ شَى‌ءٌ (نَاجِزٌ) حَاضِرٌ وَ بِعْتُهُ (نَاجِزاً بِنَاجِزٍ) أَىْ يَداً بِيَدٍ و (المُنَاجَزَةُ) فِى الْحَرْبِ المُبَارَزَةُ.

[نجس]

نَجِسَ: الشَّى‌ءَ (نَجَساً) فَهُوَ (نَجِسٌ) مِنْ بَابِ تَعِبَ إِذَا كَانَ قَذِراً غَيْرَ نَظِيفٍ و (نَجَسَ) (يَنْجُسُ) مِنْ بَابِ قَتَلَ لُغَةٌ قَالَ بَعْضُهُمْ و (نَجُسَ) خِلَافُ طَهُرَ وَ مَشَاهِيرُ الْكُتُبِ سَاكِتَةٌ عَنْ ذٰلِكَ و تَقَدَّمَ أَنَّ الْقَذَرَ قَدْ يَكُونُ (نَجَاسَةً) فَهُوَ مُوَافِقٌ لِهٰذَا وَ الاسْمُ (النَّجَاسَةُ) و ثَوْبٌ (نَجِسٌ) بِالْكَسْرِ اسْمٌ فَاعِلٍ وَ بِالْفَتْحِ وَصْفٌ بِالْمَصْدَرِ و قَوْمٌ (أَنْجَاسٌ) و (تَنَجَّسَ) الشَّى‌ءُ و (نَجَّسْتُهُ) و (النَّجَاسَةُ) فى عُرْفِ الشَّرْعِ قَذَرٌ مَخْصُوصٌ وَ هُوَ مَا يَمْنَعُ جِنْسُهُ. الصَّلَاةَ كَالْبَوْلِ و الدَّمِ و الْخَمْرِ.

[نجش]

نَجَشَ: الرَّجُلُ (نَجْشاً) مِنْ بَابِ قَتَلَ إِذَا زَادَ فِى سِلْعَةٍ أَكْثَرَ مِنْ ثَمَنِهَا وَ لَيْسَ قَصْدُهُ أَنْ يَشْتَرِيَهَا بَلْ لِيَغُرَّ غَيْرَهُ فَيُوقِعَهُ فِيهِ وَ كَذلِكَ فى النِّكَاحِ وَ غَيْرِهِ وَ الاسْمُ (النَّجَشُ) بِفَتْحَتَيْنِ و الْفَاعِلُ (نَاجِشٌ) و (نَجَّاشٌ) مُبَالَغَةٌ وَ لَا (تَنَاجَشُوا) لا تَفْعَلُوا ذٰلِكَ وَ أَصْلُ (النَّجْشِ) الاسْتِتَارُ لِأَنَّهُ يَسْتُرُ قَصْدَهُ وَ مِنْهُ يُقَالُ لِلصَّائِدِ (نَاجِشٌ) لِاسْتِتَارِه و (النَّجَاشِيُّ) مَلِكُ الْحَبَشَةِ مُخَفَّفٌ عِنْدَ الْأَكْثَرِ وَ اسْمُهُ أَصْحَمَةُ.

[نجع]

انْتَجَعَ: الْقَوْمُ إِذَا ذَهَبُوا لِطَلَبِ الْكَلَا فِى مَوْضِعِهِ و (نَجَعُوا) (نَجْعاً) مِنْ بَابِ نَفَعَ و نُجُوعاً كَذلِكَ وَ الاسْمُ (النُّجْعَةُ) مِثْلُ غُرْفَةٍ وَ هُوَ (نَاجِعٌ) وَ قَوْمٌ (نَاجِعَةٌ) و (نَوَاجِعُ) و (نَجَعْتُ) الْبَلَدَ أَتَيْتُهُ و (نَجَعَ) الدَّوَاءُ و العَلَفُ وَ الْوَعْظُ ظَهَرَ أَثَرُهُ.

[نجل]

النَّجْلُ: قِيلَ الْوَالِدُ وَ قِيلَ النَّسْلُ وَ هُوَ مَصْدَرُ (نَجَلَهُ) أَبُوهْ (نَجْلًا) مِنْ بَابِ قَتَلَ و (المِنْجَلُ) بِالْكَسْرِ آلَةٌ مَعْرُوفَةٌ و (النَّجَلُ) بِفَتْحَتَيْنِ سَعَةُ العَيْنِ و حُسْنُهَا وَ هُوَ مَصْدَرٌ مِنْ بَابِ تَعِبَ و عَيْنٌ (نَجْلَاءُ) مِثْلُ حَمْرَاءَ وَ (الْإِنْجِيلُ) قِيلَ مُشْتَقٌّ مِنْ (نَجَلْتُهُ) إِذَا اسْتَخْرَجْتَهُ.

[نجم]

النَّجْمُ: الكَوْكَبُ وَ الْجَمْعُ (أَنْجُمٌ) و (نُجُومٌ) مِثْلُ فَلْسٍ وَ أَفْلُسٍ و فُلُوسٍ وَ كَانَتِ الْعَرَبُ تُؤَقِّتُ بِطُلُوعِ النُّجُومِ لِأَنَّهُمْ مَا كَانُوا يَعْرِفُونَ الْحِسَابَ وَ إِنَّمَا يَحْفَظُونَ أَوْقَاتَ السَّنَةِ بِالْأَنْوَاءِ وَ كَانُوا يُسَمُّون الْوَقْتَ الَّذِى يَحِلُّ فِيهِ الْأَدَاءُ (نَجْماً) تَجَوُّزاً لِأَنَّ الْأَدَاءَ لَا يُعْرَفُ إِلَّا بِالنَّجْمِ ثُمَّ تَوَسَّعُوا حَتَّى سَمَّوُا الْوَظِيفَةَ (نَجْماً) لِوُقُوعِهَا فِى الْأَصْلِ فِى الْوَقْتِ الَّذِى يَطْلُعُ فِيهِ النَّجْمُ

نام کتاب : المصباح المنير في غريب الشرح الكبير للرافعي نویسنده : الفيومي، أحمد بن محمد    جلد : 1  صفحه : 594
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست