responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المصباح المنير في غريب الشرح الكبير للرافعي نویسنده : الفيومي، أحمد بن محمد    جلد : 1  صفحه : 438

[عوص]

عَوِصَ: الشَّي‌ءُ (عَوَصاً) مِنْ بَابِ تَعِبَ وَ (اعْتَاصَ) صَعُبَ فَهُوَ (عَوِيصٌ) وَ كَلَامٌ (عَوِيصٌ) يَعْسُرُ فَهْمُ مَعْنَاهُ وَ كَلِمَةٌ (عَوْصَاءُ) و (أَعْوَصَ) أَتَى (بِالْعَوِيصِ).

[عوض]

عَاضَنِي: زَيْدٌ (عِوَضاً) مِنْ بَابِ قَالَ وَ (أَعَاضَنِي) بِالْأَلِفِ وَ (عَوَّضَنِي) بِالتَّشْدِيدِ أَعْطَانِي (العِوَضَ) وَ هُوَ الْبَدَلُ وَ الْجَمْعُ (أَعْوَاضٌ) مِثْلُ عِنَبٍ وَ أَعْنَابٍ وَ (اعْتَاضَ) أَخَذَ (العِوَضَ) و (تَعَوَّضَ) مِثْلُهُ و (اسْتَعَاضَ) سَأَلَ (العِوَضَ).

[عوق]

عَاقَهُ: (عَوْقاً) مِنْ بَابِ قَالَ و اعْتَاقَهُ و عَوَّقَهُ بِمَعْنَى مَنَعَهُ.

[عول]

عَالَ: الرَّجُلُ الْيَتِيمَ (عَوْلًا) مِنْ بَابِ قَالَ كَفَلَهُ وَ قَامَ بِهِ و (عَالَتِ) الْفَرِيضَةُ (عَوْلًا) أَيْضاً ارْتَفَعَ حِسَابُهَا وَ زَادَتْ سِهَامُهَا فَنَقَصَتِ الْأَنْصِبَاءُ (فَالْعَوْلُ) نَقِيضُ الرَّدِّ و يَتَعَدَّى بِالْأَلِفِ فِي الْأَكْثَرِ وَ بِنَفْسِهِ فِي لُغَةٍ فَيُقَالُ (أَعَالَ) زَيْدٌ الْفَريضَةَ وَ (عَالَهَا) و (عَالَ) الرَّجُلَ (عَوْلًا) جَارَ و ظَلَمَ و قَوْلُه تَعَالَى «ذٰلِكَ أَدْنىٰ أَلّٰا تَعُولُوا» قِيلَ مَعْنَاهُ أَلَّا يَكْثُرَ مَنْ تَعُولُونَ وَ قَالَ مُجَاهِدٌ لَا تَمِيلُوا وَ لَا تَجُورُوا

و (عَالَ) فِى الْمِيزَانِ خَانَ و (عَالَ) الْمِيزَانُ مَالَ وَ ارْتَفَعَ و (أَعَالَ) الرَّجُلُ بِالْأَلِفِ كَثُرَ (عِيَالُهُ) و (أَعْيَلَ) و (عَيَّلَ) كَذلِكَ وَ الْعِيَالُ أَهْلُ الْبَيْتِ و مَنْ يَمُونُهُ الْإِنْسَانُ الْوَاحِدُ (عَيِّلٌ) مِثَالُ جِيَادٍ و جَيِّدٍ و (عَوَّلْتُ) عَلَى الشَّي‌ءِ (تَعْوِيلًا) اعْتَمَدْتُ عَلَيْهِ و (عَوَّلْتُ) بِهِ كَذلِكَ قَالَ الزَّمَخْشَرِيُّ و (الْعَوِيلُ) اسْمٌ مِنْ (أَعْوَلَ) عَلَيْهِ (إِعْوَالًا) وَ هُوَ الْبُكَاءُ و الصُّرَاخُ.

[عوم]

عَامَ: فِي الْمَاءِ (عَوْماً) مِنْ بَابِ قَالَ فَهُوَ (عَائِمٌ) و (عَوَّامٌ) مُبَالَغَةٌ و بِهِ سُمِّيَ الرَّجُلُ. و (الْعَامُ) الْحَوْلُ و النِّسْبَةُ إِلَيْهِ عَلَى لَفْظِهِ فَيُقَالُ نَبْتٌ (عَامِيٌّ) إِذَا أَتَى عَلَيْهِ حَوْلٌ فَهُوَ يَابِسٌ و (الْعَامُ) فِي تَقْدِيرِ فَعَلٍ بِفَتْحَتَيْنِ وَ لِهذَا جُمِعَ عَلَى (أَعْوَامٍ) مِثْلُ سَبَبٍ وَ أَسْبَابٍ قَالَ ابْنُ الْجَوَالِيقِيِّ وَ لَا تَفْرُقُ عَوَامُّ النَّاسِ بَيْنَ (الْعَامِ) و السَّنَةِ وَ يَجْعَلُونَهُمَا بِمَعْنًى فَيَقُولُونَ لِمَنْ سَافَر فِي وَقْتٍ مِنَ السَّنَةِ أَيِّ وَقْتٍ كَانَ إِلَى مِثْلِهِ (عَامٌ) وَ هُوَ غَلَطٌ و الصَّوَابُ مَا أُخْبِرْتُ بِهِ عَنْ أَحْمَدَ بْنِ يَحْيَى أَنَّهُ قَالَ السَّنَةُ مِنْ أَيِّ يَوْمٍ عَدَدْتَهُ إِلَى مِثْلِهِ وَ (الْعَامُ) لَا يَكُونُ إِلَّا شِتَاءً و صَيْفاً وَ فِي التَّهْذِيبِ أَيْضاً (الْعَامُ) حَوْلٌ يَأْتِي عَلَى شَتْوَةٍ و صَيْفَةٍ و عَلَى هَذَا (فَالْعَامُ) أَخَصُّ مِنَ السَّنَةِ فَكُلُّ عَامٍ سَنَةٌ و لَيْسَ كُلُّ سَنَةٍ عَاماً وَ إِذَا عَدَدْتَ مِنْ يَوْمٍ إِلَى مِثْلِهِ فَهُوَ سَنَةٌ وَ قَدْ يَكُونُ فِيهِ نِصْفُ الصَّيْفِ وَ نِصْفُ الشِّتَاءِ وَ (الْعَامُ) لَا يَكُونُ إلَّا صَيْفاً وَ شِتَاءً مُتَوَالِيَيْنِ و تَقَدَّمَ فِي (أَوَّلَ) قَوْلُهُمْ (عَامٌ أَوَّلُ) وَ عَاملتُهُ (مُعاوَمةً) مِنَ (الْعَامِ) كَمَا يُقَالُ مُشاهَرَةً مِنَ الشَّهْرِ و مُياوَمةً مِنَ الْيَومِ و مُلَايَلَةً مِنَ اللَّيْلَةِ.

[عون]

العَوْنُ: الظَّهِيرُ عَلَى الْأَمْرِ و الْجَمْعُ (أَعْوَانٌ)

نام کتاب : المصباح المنير في غريب الشرح الكبير للرافعي نویسنده : الفيومي، أحمد بن محمد    جلد : 1  صفحه : 438
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست