responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المصباح المنير في غريب الشرح الكبير للرافعي نویسنده : الفيومي، أحمد بن محمد    جلد : 1  صفحه : 363

[ضفدع]

الضِّفْدِعُ: بِكَسْرَتَيْنِ الذَّكَرُ و (الضِّفْدِعَةُ) الْأُنْثَى و مِنْهُمْ مَنْ يَفْتَحُ الدَّالَ و أَنْكَرَهُ الْخَلِيلُ و جَمَاعَةٌ وَ قَالُوا الْكَلَامُ فِيهَا كَسْرُ الدَّالِ و الْجَمْعُ (الضَّفَادِعُ) وَ رُبَّمَا قَالُوا (الضَّفَادِى) عَلَى الْبَدَلِ كَمَا قَالُوا الْأَرَانِى فِى الْأَرَانِبِ عَلَى الْبَدَلِ.

[ضفر]

الضَّفِيرَةُ: مِنَ الشَّعْرِ الخُصْلَةُ و الْجَمْعُ (ضَفَائِرٌ) و (ضُفُرٌ) بِضَمَّتَيْنِ و (ضَفَرْتُ) الشَّعْرَ (ضَفْراً) مِنْ بَابِ ضَرَبَ جَعَلْتُهُ (ضَفَائِرَ) كُلُّ ضَفِيرَةٍ عَلَى حِدَةٍ بثَلَاثِ طَاقَاتٍ فَمَا فَوْقَهَا و (الضَّفِيرَةُ) الذُّؤَابَةُ و (الضَّفِيرَةُ) الْحَائِطُ يُبْنَى فِى وَجْهِ الْمَاءِ وَ هِىَ المُسَنَّاةُ و (الضَّفِيرُ) بِغَيْرِ هَاءٍ حَبْلٌ مِنْ شَعْرٍ و (الضَّفْرُ) الْعَدْوُ و السَّعْىُ وَ هُوَ مَصْدَرٌ مِنْ بَابِ ضَرَبَ أَيْضاً و (تَضَافَرَ) الْقَوْمُ تَعَاوَنُوا لأَنَّهُ سَعْىٌ و (ضَافَرْتُهُ) عَاوَنْتُهُ.

[ضفف]

ضَفَّةُ وَ ضِفَّةُ النَّهرِ: و الْبِئْرِ الْجَانِبُ يُفْتَحُ فَيُجْمَعُ عَلَى (ضَفَّاتٍ) مِثْلُ جَنَّةٍ و جَنَّاتٍ و يُكْسَرُ فَيُجْمَعُ عَلى (ضِفَفٍ) مثْلُ عِدَّةٍ و عِدَدٍ و (الضَّفَفُ) بِفَتْحَتَيْنِ الْعَجْلَةُ فِى الْأَمْرِ و (الضَّفَفُ) أَيْضاً كَثْرَةُ الْأَيْدِى عَلَى الطَّعَامِ و (الضَّفَفُ) الضِّيقُ و الشِّدَّةُ و يُقَالُ الْحَاجَةُ.

[ضفو]

ضَفَا: الثَّوْبُ (يَضْفُو) (ضَفْواً) و (ضُفُوّاً) فَهُوَ (ضَافٍ) أَىْ تَامٌّ سَابِغٌ و (ضَفَا) الْعَيشُ اتَّسَعَ.

[ضلع]

الضِّلْعُ: مِنَ الْحَيَوَانِ بِكَسْرِ الضَّادِ و أَمَّا اللَّامُ فَتُفْتَحُ فِى لُغَةِ الْحِجَازِ وَ تُسَكَّنُ فِى لُغَةِ تَمِيمٍ وَ هِىَ أُنْثَى و جَمْعُهَا (أَضْلُعٌ) و (أَضْلَاعٌ) و (ضُلُوعٌ) وَ هِىَ عِظَامُ الْجَنْبَيْنِ و (ضَلِعَ) الشَّىْ‌ءُ (ضَلَعاً) مِنْ بَابِ تَعِبَ اعْوَجَّ و (الضَّلَاعَةُ) الْقُوَّةُ وَ فَرَسٌ (ضَلِيعٌ) غَلِيظُ الْأَلْوَاحِ شَدِيدُ الْعَصَبِ وَ رَجُلٌ (ضَلِيعٌ) قَوِىٌّ و (ضَلُعَ) بالضَّمِّ (ضَلَاعَةً) وَ الاسْمُ (الضَّلَعُ) بِفَتْحَتَيْنِ و (ضَلَعَ) (ضَلْعاً) مِنْ بَابِ نَفَعَ مَالَ عَنِ الْحَقِّ و (ضَلْعُكَ) مَعَهُ أَىْ مَيْلُكَ. و (تَضَلَّعَ) مِنَ الطَّعَامِ امْتَلَأَ مِنْهُ وَ كَأَنَّهُ مَلَأَ أَضْلَاعَهُ و (أَضْلَعَ) بِهٰذَا الْأَمْرِ إِذَا قَدَرَ عَلَيْهِ كَأَنَّهُ قَوِيَتْ ضُلُوعُهُ بِحَمْلِهِ.

[ضلل]

ضَلَّ: الرَّجُلُ الطَّرِيقَ و (ضَلَّ) عَنْهُ (يَضِلُّ) مِنْ بَابِ ضَرَبَ (ضَلَالًا) و (ضَلَالَةً) زَلَّ عَنْهُ فَلَمْ يَهْتَدِ إِلَيْهِ فَهُوَ (ضَالٌّ) هَذِهِ لُغَةُ نَجْدٍ وَ هِىَ الْفُصْحَىٰ و بِهَا جَاءَ الْقُرْآنُ فِى قَوْلِهِ تَعَالَى «قُلْ إِنْ ضَلَلْتُ فَإِنَّمٰا أَضِلُّ عَلىٰ نَفْسِي» وَ فِى لُغَةٍ لِأَهْلِ الْعَالِيَةِ مِنْ بَابِ تَعِبَ وَ الْأَصْلُ فِى (الضَّلَالِ) الْغَيْبَةُ وَ مِنْهُ قِيلَ لِلْحَيَوانِ الضَّائِعِ (ضَالَّةٌ) بِالْهَاءِ لِلذَّكَرِ وَ الْأُنْثَى و الْجَمْعُ (الضَّوَالّ) مِثْلُ دَابَّةٍ وَ دَوَابَّ وَ يُقَالُ لِغَيْرِ الْحَيَوانِ ضَائِعٌ و لُقَطَةٌ و (ضَلَّ) الْبَعِيرُ غَابَ و خَفِىَ مَوْضِعُهُ و (أَضْلَلْتُهُ) بِالْأَلِفِ فَقَدْتُهُ قَالَ الْأَزْهَرِىُّ و (أَضْلَلْتَ) الشَّىْ‌ءَ بِالْأَلِفِ إِذَا ضَاعَ مِنْكَ فَلَمْ تَعْرِفْ‌

نام کتاب : المصباح المنير في غريب الشرح الكبير للرافعي نویسنده : الفيومي، أحمد بن محمد    جلد : 1  صفحه : 363
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست