responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المصباح المنير في غريب الشرح الكبير للرافعي نویسنده : الفيومي، أحمد بن محمد    جلد : 1  صفحه : 254

الرَّجُلُ الوِعَاءَ بالتَّثْقِيلِ طَلَاهُ بالزِّفْتِ.

[زفف]

زَفَّتِ: النِّسَاءُ الْعَرُوسَ إِلَى زَوْجِهَا (زَفّاً) مِنْ بَابِ قَتَلَ وَ الْاسْمُ (الزِّفَافُ) مِثْلُ كِتَابٍ وَ هُوَ إِهْدَاؤُهَا إِلَيْهِ وَ (أَزَفَّتْهَا) بِالْأَلِفِ لُغَةٌ و (زَفَّ) الرَّجُلُ (يَزِفُّ) مِنْ بَابِ ضَرَبَ أَسْرَعَ وَ الْإِسْمُ (الزَّفِيفُ).

[زفن]

زَفَنَ: (زَفْناً) مِنْ بَابِ ضَرَبَ رَقَصَ‌

[زقق]

الزِّقُّ: بِالْكَسْرِ (الظَّرْفُ) و بَعْضُهُمْ يَقُولُ (ظَرْفُ) زِفْتٍ أَوْ قِيرٍ وَ الْجَمْعُ (أَزْقَاقٌ) و (زِقَاقٌ) و (زُقّانٌ) مِثْلُ كِتَابٍ و رُغْفَان. و (الزُّقَاق) دُونَ السِّكَّةِ نَافِذَةً كَانَتْ أَوْ غَيْرَ نَافِذَةٍ. قَالَ الْأَخْفَشُ (أَهْلُ الْحِجَازِ يُؤَنِّثُونَ الزُّقَاقَ و الطَّرِيقَ و السَّبِيلَ و السُّوقَ و الصِرَاطَ.

وَ تَمِيمٌ تُذَكِّرُ) وَ الْجَمْعُ (أَزِقَّةٌ) مِثْلُ غُرَابٍ وَ أَغْرِبَةٍ و (زَقَّ) الطَّائِرُ فَرْخَهُ (زَقّاً) مِنْ بَابِ قَتَل.

[زكر]

الزُّكْرَةُ: ظَرْفٌ صَغِيرٌ و الْجَمْعُ (زُكَرٌ) مِثْلُ غُرْفَةٍ و غُرَفٍ.

و‌

[زكم]

الزُّكَامُ: و (الزُّكْمَةُ) بِالضَّمِّ مَعْرُوفٌ و (أَزْكَمَهُ) اللّهُ بِالْأَلِفِ (فَزُكِمَ) بِالْبِنَاءِ لِلْمَفْعُولِ عَلَى غَيْرِ قِيَاسٍ فَهُوَ (مَزْكُومٌ).

و‌

[زكو]

الزَّكاءُ: بِالْمَدِّ النَّمَاءُ و الزِّيَادَةُ يُقَالُ (زَكَا). الزَّرْعُ و الْأَرْضُ (تَزْكُو) (زُكُوّاً) مِنْ بَابِ قَعَدَ و (أَزْكَى) بِالْأَلِفِ مِثْلُهُ و سُمِّىَ الْقَدْرُ المُخْرَجُ مِنَ الْمَالِ (زَكَاةً) لِأَنَّهُ سَبَبٌ يُرْجَى بِهِ الزَّكَاءُ و زَكَّى الرَّجُلُ مَالَهُ بالتَّشْدِيدِ (تَزْكِيَةً) و (الزَّكَاةُ) اسْمٌ مِنْهُ و (أَزْكَى) اللّهُ الْمَالَ و (زَكَّاهُ) بِالْأَلِفِ و التَّثْقِيلِ.

و إِذَا نَسَبْتَ إِلَى (الزَّكَاةِ) وَجَبَ حَذْفُ الْهَاءِ و قَلْبُ الْأَلِفِ وَاواً فَيُقَالُ (زَكَوِيٌّ) كَمَا يُقَالُ فِى النِّسْبَةِ إِلَى حَصَاةٍ حَصَوىٌّ لِأَنَّ النِّسْبَةَ تَرُدُّ إِلَى الْأُصُولِ. وَ قَوْلُهُم (زَكَاتِيَّةٌ) عَامِّى و الصَّوَابُ (زَكَوِيَّةٌ). و (زَكَا) الرَّجُلُ (يَزْكُو) إِذَا صَلَحَ و (زَكَّيْتُهُ) بِالتَّثْقِيلِ نَسَبْتُهُ إِلَى (الزَّكَاءِ) وَ هُوَ الصَّلَاحُ و الرَّجُلُ (زَكِيٌّ) و الْجَمْعُ (أَزْكِيَاءُ).

[زلف]

الزُلْفَةُ و (الزُّلْفَى): الْقُرْبَةُ و (أَزْلَفَهُ) قَرَّبَهُ (فَازْدَلَفَ) وَ الْأَصْلُ ازْتَلَفَ فَأُبْدِلَ مِنَ التَّاءِ دَالٌ و مِنْهُ (مُزْدَلِفَةُ) لِاقْتِرَابِهَا إِلَى (عَرَفَاتٍ) و (أَزْلَفْتُ) الشَّى‌ءَ جَمَعْتُهُ وَ قِيلَ سُمِّيَتْ مُزْدَلِفَةَ مِنْ هَذَا لِاجْتمِاعِ النَّاسِ بِهَا وَ هِىَ عَلَمٌ عَلَى البُقْعَةِ لَا يَدْخُلُهَا أَلِفٌ وَ لَامٌ إِلَّا لَمْحاً لِلصِّفَةِ فِى الْأَصْلِ كَدُخُولِهَا فِى الْحَسَنِ و الْعَبَّاسِ و (ازْدَلَفَ) السَّهْمُ إِلَى كَذَا اقْتَرَبَ.

[زلق]

زَلِقَتِ: الْقَدَمُ (زَلَقاً) مِنْ بَابِ تَعِبَ لَمْ تَثْبُتْ حَتَّى سَقَطَتْ وَ يُعَدَّى بِالْأَلِفِ و التَّشْدِيدِ فَيُقَالَ (أَزْلَقْتُهُ) و (زَلَّقْتُهُ) (فَتَزلَّقَ).

[زلل]

زَلَّ: عَنْ مَكَانِهِ (زَلًّا) مِنْ بَابِ ضَرَبَ تَنَحَّى عَنْهُ وَ (زَلَّ) (زَلَلًا) مِنْ بَابِ تَعِبَ لُغَةٌ وَ الاسْمُ (الزِّلَّةُ) بِالْكَسْرِ و (الزَّلَّةُ) بِالْفَتْحِ الْمَرَّةُ و (المَزِلَّةُ) الْمَكَانُ الدَّحْضُ وَ هُوَ بِفَتْحِ الْمِيمِ و أَمَّا الزَّاىُ فَالْكَسْرُ أَفْصَحُ مِنَ‌

نام کتاب : المصباح المنير في غريب الشرح الكبير للرافعي نویسنده : الفيومي، أحمد بن محمد    جلد : 1  صفحه : 254
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست