طَامَهُ اللَّهُ علىٰ الخَيْرِ و طَانَهُ: أي جَبَلَه [20]؛ يَطِيْمُه طَيْماً، فهو مَطِيْمٌ عليه و مَطْيُوْمٌ. و من طِيْمِيَائه [21] الجُوْدُ: أي من سَجِيَّتِه- مِثَالُه الكِيْمِيَاءُ [22]-.
[23] لم يرد التّركيب في أُصول العين، و لم ينبّه المؤلّف على ذلك، و لم يُرْوَ عن العين في التّهذيب و لم يرد فيه التّركيب. و ورد في التّكملة و اللسان و القاموس و التاج.
[24] ضُبِط الفعل في الأصل و ك بفتح الياء المخففة، و ما أثبتناه من م و العباب و التاج.
[25] كذا في الأُصول، و هو (مَيَّلَ) في العباب و التاج نقلًا عن ابن عبّاد. و في اللسان: مَيْطُ شَعرة أي مَيْلُ شَعرةٍ.
[26] لم يرد هذا التّركيب في العين و لم يذكر المؤلّف إهماله فيه. و ورد في التّكملة و اللسان و القاموس و التاج.
نام کتاب : المحيط في اللغة نویسنده : الصاحب بن عباد جلد : 9 صفحه : 233