responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر    جلد : 1  صفحه : 165

33 باب الموالاة في الله و المعاداة

120 عَنْهُ عَنْ أَبِيهِ عَنْ حَمْزَةَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ عَنْ جَمِيلِ بْنِ دَرَّاجٍ عَنْ حَكَمِ بْنِ أَيْمَنَ عَنْ مُيَسِّرِ بْنِ عَبْدِ الْعَزِيزِ النَّخَعِيِّ عَنْ أَبِي خَالِدٍ الْكَابُلِيِّ قَالَ أَتَى نَفَرٌ إِلَى عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ بْنِ عَلِيٍّ (ع) فَقَالُوا إِنَّ بَنِي عَمِّنَا وَفَدُوا إِلَى مُعَاوِيَةَ بْنِ أَبِي سُفْيَانَ طَلَبَ رِفْدِهِ وَ جَائِزَتِهِ وَ إِنَّا قَدْ وَفَدْنَا إِلَيْكَ صِلَةً لِرَسُولِ اللَّهِ (ص) فَقَالَ عَلِيُّ بْنُ الْحُسَيْنِ (ع) قَصِيرَةٌ مِنْ طَوِيلَةٍ مَنْ أَحَبَّنَا لَا لِدُنْيَا يُصِيبُهَا مِنَّا وَ عَادَى عَدُوَّنَا لَا لِشَحْنَاءَ كَانَتْ بَيْنَهُ وَ بَيْنَهُ أَتَى اللَّهَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مَعَ مُحَمَّدٍ (ص) وَ إِبْرَاهِيمَ وَ عَلِيٍّ ع

121 عَنْهُ عَنْ أَبِيهِ عَنْ حَمْزَةَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الْجَعْفَرِيِّ عَنْ جَمِيلِ بْنِ دَرَّاجٍ عَنْ عُمَرَ بْنِ مُدْرِكٍ أَبِي عَلِيٍّ الطَّائِيِّ قَالَ قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ (ع) أَيُّ عُرَى الْإِيمَانِ أَوْثَقُ فَقَالُوا اللَّهُ وَ رَسُولُهُ أَعْلَمُ فَقَالَ قُولُوا فَقَالُوا يَا ابْنَ رَسُولِ اللَّهِ الصَّلَاةُ فَقَالَ إِنَّ لِلصَّلَاةِ فَضْلًا وَ لَكِنْ لَيْسَ بِالصَّلَاةِ قَالُوا الزَّكَاةُ قَالَ إِنَّ لِلزَّكَاةِ فَضْلًا وَ لَيْسَ بِالزَّكَاةِ فَقَالُوا صَوْمُ شَهْرِ رَمَضَانَ فَقَالَ إِنَّ لِرَمَضَانَ فَضْلًا وَ لَيْسَ بِرَمَضَانَ قَالُوا فَالْحَجُّ وَ الْعُمْرَةُ قَالَ إِنَّ لِلْحَجِّ وَ الْعُمْرَةِ فَضْلًا وَ لَيْسَ بِالْحَجِّ وَ الْعُمْرَةِ قَالُوا فَالْجِهَادُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ قَالَ إِنَّ لِلْجِهَادِ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَضْلًا وَ لَيْسَ بِالْجِهَادِ قَالُوا فَاللَّهُ وَ رَسُولُهُ وَ ابْنُ رَسُولِهِ أَعْلَمُ فَقَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ص) إِنَّ أَوْثَقَ عُرَى الْإِيمَانِ الْحُبُّ فِي اللَّهِ وَ الْبُغْضُ فِي اللَّهِ تَوَالِي وَلِيِّ اللَّهِ وَ تَعَادِي عَدُوِّ اللَّهِ

نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر    جلد : 1  صفحه : 165
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست