responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الكوثر في أحوال فاطمة بنت النبي الأعظم(ع) نویسنده : الموسوي، السيد محمد باقر    جلد : 1  صفحه : 338

الصلاة على النبي صلّى اللّه عليه و آله: و صلّ على محمّد و أهل بيته الطاهرين الأخيار ...

و في الصلاة على علي بن الحسين (عليهما السلام): اللهمّ صلّ على علي بن الحسين سيّد العابدين ... اخترته لنفسك، و طهّرته من الرجس ...

في الصلاة على ولي الأمر المنتظر: اللهمّ صلّ على وليّك و ابن أوليائك الّذين فرضت طاعتهم، و أذهبت عنهم الرجس، و طهّرتهم تطهيرا، اللهمّ انصره و انتصر به لدينك.

1249/ 630- قال (عليه السلام) لشيعته: اوصيكم بتقوى اللّه، و الورع في دينكم ... و ما قيل فينا من سوء فما نحن كذلك، و لنا حقّ في كتاب اللّه و قرابة رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله، و تطهيرا من اللّه لا يدّعيه أحد غيرنا إلّا كذّاب ...

1250/ 631- .. و اعتصمت بحبل اللّه، بسم اللّه الرحمن الرحيم، و الحمد للّه ربّ العالمين، و العاقبة للمتّقين، و الجنّة للموحّدين، و النار للملحدين، و لا عدوان إلّا على الظالمين، و لا إله إلّا أحسن الخالقين، و الصلاة على خير خلقه محمّد و عترته الطاهرين.

1251/ 632- قال الإمام الحسن (عليه السلام): قال أمير المؤمنين (عليه السلام) ...

إنّ أعظم الطاعات توحيدي، و تصديق نبيّي، و التسليم لمن ينصبه بعده و هو علي بن أبي طالب و الأئمّة الطاهرين من نسله صلوات اللّه عليهم.

1252/ 633- حدّثني أبي، عن آبائه (عليهم السلام): إنّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله كان من خيار أصحابه عنده أبو ذر الغفاري ... و موالاة أخيه سيّد الخلق بعده علي بن أبي طالب (عليه السلام)، و موالاة الأئمّة الهادين الطاهرين من ولده ... و الّذي أكرم محمّدا و آله الطيّبين الطاهرين، لقد جعلني اللّه طوع يد أبي ذر ...

1253/ 634- تفسير [المنسوب إلى الإمام‌] العسكري (عليه السلام) عن النبي صلّى اللّه عليه و آله قال: إذا بعث الخلائق من الأوّلين و الآخرين نادى مناد ربّنا من تحت عرشه:

يا معشر الخلائق! غضّوا أبصاركم لتجوز فاطمة بنت محمّد سيّدة نساء

نام کتاب : الكوثر في أحوال فاطمة بنت النبي الأعظم(ع) نویسنده : الموسوي، السيد محمد باقر    جلد : 1  صفحه : 338
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست