نام کتاب : الكشكول نویسنده : الشيخ البهائي جلد : 3 صفحه : 39
هذا الشعر مطلع من قصيدة لجميل:
ألا أيها النّوام ويحكم هبوا # نسائلكم هل يقتل الرجل الحب
و إلى بيت جميل أشار ابن نفاده في قوله:
أهجر و صد و افتراق و غربة # و بين فيا للّه كم يحمل الصب
فقل لمحب نبه الركب سائلا # و نام نعم قد يقتل الرجل الحب
لساني
منزل مقصود دور است اى رفيق راه وصل # باش تا مسكين لسانى خوارى از پا بر كشد
قال السيد الشريف في حاشية شرح التجريد: إن قلت: ما تقول فيمن يرى أنّ الوجود مع كونه عين الواجب و غير قابل للتجزي و الانقسام، قد انبسط على هياكل الموجودات و ظهر فيها فلا يخل منه شيء من الأشياء، بل هو حقيقتها و عينها، و إنّما امتازت و تعينت بتقيدات و تعينات و تشخصات اعتبارية، و يمثل ذلك بالبحر و ظهوره في صورة الأمواج المتكثرة، مع أنّه ليس هناك الا حقيقة البحر فقط، قلت: هذا طور وراء طور العقل، لا يتوصل إليه الا بالمجاهدة الكشفيّة دون المناظرات العقلية، و كل ميسر لما خلق له:
شعر
أنت في الأربعين مثلك في # العشرين قل لي متى يكون الفلاح
ساقى بيا كه عشق مىكند بلند # كانكس كه گفت قصهء ما هم ز ما شنيد
نبذ من الكلام في التوحيد
دست او طوف كردن جانت # سر بر آورده از گريبانت
بتو نزديكتر ز حبل وريد # تو در افتاده در ضلال بعيد
چند كردى بگرد هر سر كوى # درد خود را دواهم از خود جوى
لانهء كيست كاينات آشام # عرش تا فرش در كشيده بكام
نام کتاب : الكشكول نویسنده : الشيخ البهائي جلد : 3 صفحه : 39