responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الكشكول نویسنده : الشيخ البهائي    جلد : 1  صفحه : 87

قال بعض الحكماء: إذا أردت أن تعرف ربك، فاجعل بينك و بين المعاصي حائطا من حديد.

سمنون المحب‌

و كان فؤادي خاليا قبل حبكم # و كان بذكر الخلق يلهو و يمزح‌

إلى أن دعا قلبي الهوى و أجابه # فلست أراه عن فنائك يبرح‌

دميت ببين‌ [1] منك إن كنت كاذبا # و إن كنت في الدنيا بغيرك أفرح‌

و إن كان شي‌ء في البلاد بأسرها # اذا غبت عن عيني بعيني يملح‌

و إن شئت واصلني و إن شئت لا تصل # فلست أرى قلبي بغيرك يصلح‌

خسرو

ما بى‌خبر از نظاره بوديم # جان رفت و خبر نكرد ما را

ضميري‌

عشق آمد و صبر از دل ديوانه برون رفت # صد شكر كه بيگانه از اين خانه برون رفت‌

بابا نصيبي‌

واى بروزگار من در تو اگر اثر كند # ناله و آه نيم‌شب گريه صبحگاهيم‌

اختلطت غنم الغارة بغنم أهل الكوفة، فتورع بعض عباد الكوفة عن أكل اللحم، و سئل كم تعيش الشاة؟قالوا: سبع سنين، فترك أكل لحم الغنم سبع سنين.

من وصايا سليمان بن داود «ع» : يا بني إسرائيل لا تدخلوا أجوافكم الا طيبا، و لا تخرجوا من أفواهكم الا طيبا.

كان بعض العباد يقول: لو وجدت رغيفا من حلال لأحرقته، ثم سحقته ثم جعلته ذرورا [2] لا داوي به المرضى.


[1] بان بينا بيونا: انقطع عنه.

[2] الذرور: ما يذر في العين أو الجرح من دواء.

نام کتاب : الكشكول نویسنده : الشيخ البهائي    جلد : 1  صفحه : 87
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست