نام کتاب : الكشكول نویسنده : الشيخ البهائي جلد : 1 صفحه : 114
و قال أيها الملك هذه مروحة ما رأى الملك و لا أحد من آبائه مثلها، فاستشاط [1] الملك غضبا و تناولها منه و إذا عليها مكتوب:
أنا من نخلة تجاور قبرا # ساد من فيه سائر الناس طرا
شملتني سعادة القبر حتى # صرت في راحة ابن أيوب أقرا
فعرف أنها من خوص النخل الذي في مسجد الرسول «ص» فقبلها الملك و وضعها على رأسه، و قال للرسول: صدقت صدقت.
لكاتبه
مىكشد غيرت مرا گر ديگرى آهى كشد # زانكه ميترسم كه از عشق تو باشد آه او
شاه طاهر
با رقيبان خاطرت خوبست و با ما خوب نيست # كار ما سهل است اما از تو اينها خوب نيست
لقي الحجاج أعرابيا فقال له: ما بيدك؟قال: عصاي اركزها [2] لصلاتي، و اعدها لعداتي، و أسوق بها دابتي، و أقوى بها على سفري، و أعتمد عليها في مشيي ليتسع خطوي، و أثب بها على النهر و تؤمنني العثر، و القي عليها كسائي فيقيني الحر و تجنبني القر [3] و تدني إليّ ما بعد مني و هي محمل سفرتي و علاقة أدواتي، أقرع بها الأبواب، و ألقي بها عقور الكلاب، و تنوب عن الرمح في الطعام و عن السيف عند منازلة الأقران ورثتها عن أبي و سأورثها ابني بعدي، و أهش بها على غنمي و لي فيها مآرب اخرى [4] فبهت الحجاج و انصرف.
امير شاهي
اگر در پايت افكندم سري عيبم مكن كاندم # چنان بودم كه از مستى ز سر نشناختم پا را