[1]. في بعض النسخ« يوالى يزيد بن معاوية و من
الثقات» و هو تصحيف.
[2]. على بن هاشم بن بريد البريدى الخزاز، وثقه
ابن معين، و قال أحمد بن حنبل و النسائى: ليس به بأس، و ذكره ابن حبان في الثقات و
قال كان غاليا في التشيع، و قال ابو حاتم: يتشيع، كما نقله العسقلانى في تهذيبه، و
اما الحسين بن السكن القرشيّ كان بصريا سكن بغداد عنونه الخطيب في تاريخه ج 8 ص 50
و قال مات سنة 258.
[3]. عبد الرزاق بن همام بن نافع الحميري من
المشاهير عنونه ابن حجر في تهذيبه ج 6 ص 311 و أطال الكلام في ترجمته و نقل عن
الصورى عن عليّ بن هاشم عنه- يعنى عن عبد الرزاق- أنه قال: كتبت عن ثلاثة لا ابالى
أن لا أكتب عن غيرهم، كتبت عن ابن الشاذكونيّ و هو من احفظ الناس، و كتبت عن ابن
معين و هو من أعرف الناس بالرجال، و كتبت عن أحمد بن حنبل و هو من أثبت الناس. و
بالجملة روى عن أبيه همام و هو من رواة مينا بن أبي مينا الزهرى الخزاز الذي ذكره
ابن حبان في الثقات، و قال ابن عدى:
تبين على أحاديثه أنّه يغلو في
التشيع.
[4]. بسست الناقة و أبسستها إذا سقتها و زجرتها و
قلت لها: بس بس بكسر الباء و فتحها. و في منقوله في البحار« يبشون بشيشا» من
البشاشة أي طلاقة الوجه.