[1]. في بعض النسخ« فمن أصابته دولة الباطل اقتص
منه في دولة الحق» و كأنّه من تصرف النسّاخ، و في بعضها« فمن أصابته ذحلة الباطل
اقتص منه في دولة الحق» و الذحلة- بالفتح ثمّ السكون-: الثار، و قيل: العداوة و
الحقد، و قيل: طلب مكافأة بجناية جنيت عليك أو عداوة اوتيت إليك. و ما في الصلب
واضح المراد، و لعلّ الكلمة في الأصل غير مقروءة فنشأ الاختلاف من ذلك.