responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : كتاب الغيبة للنعماني نویسنده : النعماني، محمد بن إبراهيم    جلد : 1  صفحه : 125

قَالَ حَدَّثَنَا جَرِيرُ بْنُ عَبْدِ الْحَمِيدِ عَنْ حُصَيْنِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ عَنْ جَابِرِ بْنِ سَمُرَةَ قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ ص يَقُولُ يَقُومُ فِي أُمَّتِي بَعْدِي اثْنَا عَشَرَ أَمِيراً قَالَ ثُمَّ تَكَلَّمَ بِشَيْ‌ءٍ لَمْ أَسْمَعْهُ قَالَ فَسَأَلْتُ الْقَوْمَ وَ سَأَلْتُ أَبِي وَ كَانَ أَقْرَبَ مِنِّي فَقَالَ قَالَ كُلُّهُمْ مِنْ قُرَيْشٍ.

20- وَ عَنِ ابْنِ أَبِي فُدَيْكٍ قَالَ حَدَّثَنِي ابْنُ أَبِي ذِئْبٍ عَنْ مُهَاجِرِ بْنِ مِسْمَارٍ عَنْ عَامِرِ بْنِ سَعْدٍ أَنَّهُ أَرْسَلَ إِلَى ابْنِ سَمُرَةَ حَدِّثْنَا مَا سَمِعْتَ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ ص قَالَ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ ص يَقُولُ‌ لَا يَزَالُ هَذَا الدِّينُ قَائِماً حَتَّى يَكُونَ اثْنَا عَشَرَ خَلِيفَةً مِنْ قُرَيْشٍ‌[1] وَ سَاقَ الْحَدِيثَ إِلَى آخِرِهِ.

ما رواه أبو جحيفة[2]

21- وَ عَنْ عُثْمَانَ بْنِ أَبِي شَيْبَةَ قَالَ حَدَّثَنَا سَهْلُ بْنُ حَمَّادٍ أَبُو عَتَّابٍ الدَّلَّالُ‌[3] قَالَ حَدَّثَنَا يُونُسُ بْنُ أَبِي يَعْفُورٍ[4] قَالَ حَدَّثَنَا عَوْنُ بْنُ أَبِي جُحَيْفَةَ عَنْ أَبِيهِ قَالَ: كُنْتُ عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ ص وَ هُوَ يَخْطُبُ وَ عَمِّي جَالِسٌ بَيْنَ يَدَيْهِ فَقَالَ‌


[1]. في صحيح مسلم« لا يزال الدين قائما حتّى تقوم الساعة أو يكون عليكم اثنا- عشر خليفة- الخ».

[2]. أبو جحيفة اسمه وهب بن عبد اللّه السوائى نسبة الى سواءة بن عامر بن صعصعة، قال ابن حجر: يقال له وهب الخير، أدرك النبيّ صلّى اللّه عليه و آله قبل أن يبلغ الحلم كما قال ابن سعد في الطبقات. و كان أبو جحيفة على شرطة عليّ عليه السلام و استعمله على خمس المتاع كما في الحلية.

[3]. سهل بن حماد الدلال أبو عتاب البصرى صدوق ذكره ابن حبان في الثقات.

[4]. هو يونس بن وقدان أبى يعفور العبدى الكوفيّ ضعيف عند جماعة، و قال أبو- حاتم: صدوق كما في التهذيب، يروى عن عون بن أبي جحيفة و هو ثقة عند أبى حاتم و النسائى و ابن معين.

نام کتاب : كتاب الغيبة للنعماني نویسنده : النعماني، محمد بن إبراهيم    جلد : 1  صفحه : 125
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست