[1]. هو أنس بن مالك بن النضر الأنصاريّ الخزرجي
خادم رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله، مات سنة اثنتين و مائة، و قيل: ثلاث و
تسعين و قد جاوز المائة، كما في التقريب.
[2]. لم أعثر الى الآن عليه بهذا العنوان، و يمكن
أن يكون تصحيف عبد السلام بن عاصم الجعفى و هو مقبول الرواية، و يحتمل أن يكون عبد
السّلام بن أبي حازم البصرى فان جل من روى عن يزيد الرقاشى أحاديثه بصريون و يزيد
بن أبان الرقاشى كان قاصا و لم يكن من الثقات انما كان من خيار عباد اللّه معروفا
بأبي عمرو البصرى الزاهد، و له أخبار في المواعظ و الخوف و البكاء و ليس بقوى، و
أمّا راوية عبد اللّه بن أبي أميّة فالظاهر هو عبد اللّه ابن سليمان بن جنادة بن
أبي أميّة، و ذكره ابن حبان في الثقات.
[3]. روى الساروى هذا الخبر بإسناده عن عبد اللّه
بن أبي أميّة عن الرقاشى و زاد في آخره« فاذا مضوا ساخت الأرض بأهلها» و رواه أبو
عليّ الطبرسيّ في إعلام الورى هكذا.
[4]. تقدمت ترجمة جابر بن سمرة ص 103، و قال ابن
حزم في الجمهرة ص 273« أم جابر بن سمرة كانت اخت عتبة بن أبي وقاص لابيه و أمه و
هي أخت سعد بن أبي وقاص لابيه.
[5]. عمرو بن خالد أبو الحسن الحرّانيّ الجزريّ
نزيل مصر، قال العجليّ: ثبت ثقة، و قال أبو حاتم: صدوق، كما في التهذيب.