2- و عددها سبع و عشرون، و قيل: خمس و عشرون، و قيل: أربع و عشرون، و إحدى و عشرون، و قيل: تسع عشرة.
3- قاتل [1] في تسع: بدر، [و أحد] [2]، و الخندق، و قريظة، و المصطلق، و خيبر، و الفتح، و حنين، و الطائف.
و قيل: قاتل في بني النّضير، و الغابة.
4- و تسمّى هذه: سنة الوفود [3].
5- فيها لا عن (صلى اللّه عليه و سلم) [بين] [4] عويمر العجلانيّ [5]، و بين امرأته في مسجده بعد العصر في شعبان.
22- الحوادث في السنة العاشرة:
1- نزل قوله تعالى: يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لِيَسْتَأْذِنْكُمُ الَّذِينَ مَلَكَتْ أَيْمانُكُمْ [النور: 58]، و كان لا يفعلون قبل ذلك [6].
2- وارتد مسيلمة الكذّاب [مدّعي] [7] النّبوّة [8].
[1] في الأصل: قال، و هو خطأ.
[2] سقطت من الأصل.
[3] سمي بذلك؛ لكثرة الوفود التي أتت النبيّ (صلى اللّه عليه و سلم) تعلن إسلامها.
[4] زيادة مني ليستقيم المعنى.
[5] حديث الملاعنة أخرجه: البخاري (4/ 1771)، و ابن ماجه (1/ 667).
[6] أخرجه أبو داود موقوفا عن ابن عباس (4/ 349).
[7] سقط من الأصل.
[8] أخرج البخاري في (3/ 1325)، و مسلم (4/ 1780)، عن ابن عباس- رضي اللّه عنهما-، قال: «قدم مسيلمة الكذاب على عهد رسول اللّه (صلى اللّه عليه و سلم)،-