[1] انظر: «سيرة ابن هشام» (3/ 292)، و «أنساب الأشراف» (1/ 167)، و «طبقات ابن سعد» (2/ 78- 79)، و «زاد المعاد» (3/ 276).
[2] و إنّ سببها إغارة عيينة بن حصن الفزاريّ في بني عبد اللّه بن غطفان على لقاح النبي، فاستاقها، و قتل راعيها، و احتملوا امرأته، فخرج النبي بجمع من الصحابة في إثرهم، و استخلف رسول اللّه ابن أم مكتوم، و كان لسلمة بن الأكوع فيها قصة رائعة، انظر: «البخاري»: (4/ 1536)، و «مسلم» (3/ 1432- 1439)، و «سيرة ابن هشام» (3/ 293)، و «سيرة ابن سيد الناس» (2/ 84)، و تسمى أيضا: غزوة ذي قرد.
[3] و خرج فيها النبي (صلى اللّه عليه و سلم) معتمرا مع أصحابه، و كانوا ما بين الألف و خمس، أو أربع مئة، و منعته قريش، و فيها نزلت سورة الفتح، و عقد الصلح الشهير الذي فتح للمسلمين بعده، و بيعة الرضوان، و قال النبي (صلى اللّه عليه و سلم) فيمن بايع: «لا يدخل النار أحد ممن بايع تحت الشجرة» أخرجه مسلم (3/ 1942)، و «الترمذي» (5/ 695)، انظر: «البخاري» (4/ 1524)، و «مسلم» (3/ 1433)، و «سيرة ابن هشام» (3/ 321)، و «طبقات ابن سعد» (2/ 95).
[4] انظر: «ابن هشام» (3/ 342)، و «طبقات ابن سعد» (2/ 106)، و «أنساب-
نام کتاب : الغرر و الدرر فى سيرة خير البشر(ص) نویسنده : عز الدين محمد بن جماعة جلد : 1 صفحه : 55