نام کتاب : العقد الثمين في تاريخ البلد الأمين نویسنده : الفاسي، محمد بن أحمد جلد : 2 صفحه : 254
[282]- محمد بن عبد الملك بن عبد العزيز بن جريج المكى:
روى عن أبيه. روى عنه روح بن عبادة.
ذكره ابن حبان فى كتاب الثقات. روى له ابن ماجة فى كتاب التفسير.
كتبت هذه الترجمة من التهذيب للمزى.
[283]- محمد بن عبد الملك بن أبى محذورة الجمحى المكى:
روى عن أبيه، عن جده. و عنه سفيان الثورى، و أبو قدامة الحارث بن عبيد الإيامى.
روى له أبو داود. و ذكره ابن حبان فى الثقات.
[284]- محمد بن عبد الملك بن محمد، الأمير شمس الدين المعروف بابن المقدم:
كان من أكبر الأمراء النورية، ثم الصلاحية، و استنابه السلطان صلاح الدين يوسف ابن أيوب [1] بدمشق. و وقف بها مدرسة على الحنفية داخل باب الفراديس [3]، و شهد معه فتح بيت المقدس.
فلما انقضى الفتح، توجه إلى الحجاز، و فى صحبته خلق كثير من بلاد شتى، فلما وقفوا بعرفة، وقع بينه و بين طاشتكين أمير الحاج العراقى قتال، لأنه أراد التقدم بالإفاضة قبل طاشتكين، و رفع علم السلطان صلاح الدين، و قال طاشتكين: لا يرفع هنا إلا علم الخليفة، و لا يتقدمه أحد بالإضافة، فجرى بسبب ذلك قتال بين الفريقين، فقتل جماعة
[282]- انظر ترجمته فى: (تهذيب الكمال 25/ 21، تاريخ البخارى الكبير ترجمة 490، الجرح و التعديل ترجمة 16، ثقات ابن حبان 9/ 56، تذهيب التهذيب 3/ 227، ميزان الاعتدال ترجمة 7892، تهذيب التهذيب 9/ 317، التقريب 2/ 186).
[283]- انظر ترجمته فى: (تاريخ البخارى الكبير 1/ 486، الجرح و التعديل ترجمة 14، ثقات ابن حبان 7/ 234، الكاشف ترجمة 5092، تذهيب التهذيب 3/ 227، ميزان الاعتدال ترجمة 7888، نهاية السول 339، تهذيب التهذيب 9/ 317، التقريب 2/ 176، تهذيب الكمال 26/ 22).
[3] الفراديس: جمع فردوس، و أصله رومى عرب، و هو البستان، هكذا قال المفسرون، و قد قيل إن الفردوس تعرفه العرب و تسمّى الموضع الذى فيه كرم فردوسا، و قيل: كل موضع فى فضاء فردوس، و باب الفراديس: باب من أبواب دمشق. انظر معجم البلدان (فراديس).
نام کتاب : العقد الثمين في تاريخ البلد الأمين نویسنده : الفاسي، محمد بن أحمد جلد : 2 صفحه : 254