responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : العقد الثمين في تاريخ البلد الأمين نویسنده : الفاسي، محمد بن أحمد    جلد : 1  صفحه : 55

ثنية أم قردان‌

: ثنية أم قردان، مشرفة على الصلا موضع آبار الأسود بن سفيان المخزومى.

يرمرم‌

: يرمرم: أسفل من ذلك و فيها يقول الأشجعى:

فإن يك ظنى صادق بمحمد* * * تروا خيله بين الصلا و يرمرم‌

ذات اللجب‌

: ذات اللجب، ردهة بأسفل اللاحجة تمسك الماء.

ذات أرحاء

: ذات أرحاء، بير بين الغرابات و بين ذات اللجب.

النسوة

: النسوة، أحجار تطأها محجة مكة إلى عرنة، يفرع عليها سيل القفيلة من ثور يقال أن امرأة فجرت فى الجاهلية فحملت، فلما دنت ولادتها خرجت حتى جاءت ذلك المكان، فلما حضرتها الولادة قبلتها امرأة، و كانت خلف ظهرها امرأة أخرى، فيقال أنهن مسخن جميعا حجارة فى ذلك المكان، فهى تلك الحجارة.

القفيلة

: القفيلة، قيعة كبيرة تمسك الماء عند النسوة و هى من ثور.

ثور

: ثور، جبل بأسفل مكة على طريق عرنة، فيه الغار الذى كان رسول اللّه (صلى اللّه عليه و سلم) مختبيا فيه هو و أبو بكر، و هو الذى أنزل اللّه سبحانه فيه: ثانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُما فِي الْغارِ و منه هاجر النبى (صلى اللّه عليه و سلم) و أبو بكر إلى المدينة.

شعب البانة

: شعب البانة، شعب فى ثور و هو الذى يقول فيه الهذلى:

أفى الآيات و الدمن المنول‌* * * بمفضى بين بانة فالغليل‌

*** ذكر شق مسفلة مكة الشامى و ما فيه مما يعرف اسمه من المواضع و الجبال و الشعاب مما أحاط به الحرب‌

الحزورة

: قال أبو الوليد: الحزورة، و هى كانت سوق مكة، كانت بفناء دار أم هانى ابنة أبى طالب التى كانت عند الحناطين، فدخلت فى المسجد الحرام، كانت فى أصل المنارة إلى الحثمة، و الحزاور، و الجباجب الأسواق، و قال بعض المكيين: بل كانت الحزورة فى موضع السقاية التى عملت الخيزران بفناء دار الأرقم، و قال بعضهم: كانت بحذاء الردم فى الوادى و الأولى أنها كانت عند الحناطين أثبت و أشهر عند أهل مكة.

وروى سفيان عن ابن شهاب قال: قال رسول اللّه (صلى اللّه عليه و سلم) و هو بالحزورة: أما و اللّه‌

نام کتاب : العقد الثمين في تاريخ البلد الأمين نویسنده : الفاسي، محمد بن أحمد    جلد : 1  صفحه : 55
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست