و الحمد للّه على أفضاله و أنعامه و نسأله العفو و الصفح عن زلاتنا فهو العفوّ الغفور (وَ آخِرُ دَعْواهُمْ أَنِ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعالَمِينَ)[1].
كتبه بانامله المرتعشة في مكتبته العامّة في النجف الأشرف في أولى ليالى البيض من شهر رمضان المبارك سنة أربع و ثمانين و ثلثمائة و ألف.
الفانى اقا بزرك الطهرانيّ عفى عنه
[1] سورة يونس: 10.