في الحديث: «ماتَضَعْضَعَ امْرُؤٌ لآخَرَ يريد به عَرَضَ الدنيا إلَّا ذهب ثُلُثَا دِينِهِ».
و الضَّعْضَاعُ: الضعيفُ من كلِّ شيء.
يقال رجلٌ ضَعْضَاعٌ، أي لا رأي له. و كذلك الضَّعْضَعُ، و هو مقصور منه.
قال ابن الأعرابي: الضَّعُّ: رياضةُ البعير.
و قال ثعلب: هو أن تقول له ضَعْ ليتأدَّب.
ضفدع
الضِّفْدِعُ مثال الخِنْصِرِ: واحد الضَّفَادِعِ، و الأنثى ضِفْدِعَةٌ. و ناس يقولون ضِفْدَعٌ بفتح الدال. قال الخليل: ليس فى الكلام فِعْلَلٌ إلَّا أربعة أحرف: دِرْهَمٌ، و هِجْرَعٌ، و هِبْلَعٌ، و قِلْعَمٌ و هو اسمٌ.
[2] المُزْنُ: سحابٌ، الواحدة مُزْنَةٌ. و تضارع و شامة: موضعان. و البَرْكُ: الإبل، أى الباركة فشبّه ثقال المزن بالبَرْكِ. و لبيج: ملبوج به، أى ضرب هذا السحاب بنفسه فلا يبرح.
[4] (1) مفاد مختار الصحاح أن الضلوع ما يلى الظهر، و الأضلاع ما يلى الصدر، و تسمى الجوانح، و الضلع مشترك بينهما. و هذا الفرق غير معروف لأحد من أئمة اللغة اه.
محشى و لكن نسخة المختار التى معى ليس فيها ذلك، فلعله فى مختصر الصحاح غير المختار. قاله نصر.
نام کتاب : الصحاح تاج اللغة و صحاح العربية نویسنده : الجوهري، أبو نصر جلد : 3 صفحه : 1250