responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الصحاح‌ تاج اللغة و صحاح العربية نویسنده : الجوهري، أبو نصر    جلد : 1  صفحه : 430

* قَلْخَ الفُحُولِ الصِيدِ فى أَشْوَالِهَا*

و قُلَاخُ، بالضم: اسم شاعر، و هو قُلَاخُ بن حَزْنِ السعدىّ. و قال [1]:

أنا القُلَاخُ في بغائى مِقْسِمَا * * * أَقْسَمْتُ لا أَسْأَمُ حتَّى تَسْأَما [2]

فصل الكاف

كمخ

الكَامَخُ: الذي يُؤْتَدَمُ به، معرَّب.

و الكَمْخُ: السَلْح. و قدِّم إلى أعرابىّ خبزٌ و كَامَخٌ فلم يعرفه فقيل له: هذا كَامَخٌ. فقال:

قد علمت أنه كَامَخٌ، أَيُّكُمْ كَمَخَ به؟ يريد:

سَلَحَ به.

و كَمَخَ بأنفه: تكبّر.

و الإكْمَاخُ: جلوسُ المتعظِّم.

كوخ

الكُوخُ بالضم: بيتٌ من قصب بلا كَوَّةٍ.

و الجمع الأَكْوَاخُ.

فصل اللام

لبخ

اللُّبَاخِيَّةُ بالضم: المرأة التامّة، كأنّها منسوبة إلى اللُّبَاخ.

لخخ

لَخَّتْ عينه، أى كثُر دمعها. قال الراجز:

لا خَيْرَ فى الشَيْخِ إذا ما جخَّى 1 * * * و سَالَ غَرْبُ عَيْنِهِ و لَخَّا

و الْتَخَّ عليهم أمرهم: اختلط. و الْتَخَّ العُشْبُ:

التفَّ.

و سكرانُ مُلْتَخٌّ، أى مختلط عقله. و العامّة تقول ملطَخّ.

و اللَّخْلَخانِيَّةُ: العجمة فى المنطق؛ يقال رجل لَخْلَخَانِيٌّ، إذا كان لا يفصح.

لطخ

لَطَخَهُ بكذا لَطْخاً فَتَلَطَّخَ به، أى لوّثه به فتلوّث.

و لُطِخَ فلانٌ بشرٍّ: رُمى به.

و فى السماء لَطْخٌ من سحاب، أى قليل.

فصل الميم

مخخ

المُخُّ: الذى فى العظم، و المُخَّةُ أخصُّ منه.

و فى المثل: «شَرٌّ ما يُجِيئُكَ إلى مُخَّةِ عُرقوبٍ».

و جمع المُخِّ مِخَخَةٌ. و ربَّما سمَّوا الدِماغ مُخًّا. قال الشاعر:

و لا يَسْرِقُ الكلبُ السَرُوقُ نِعَالَنَا * * * و لا نَنْتَقِى المُخَّ الذى فى الجَمَاجِمِ

و خالص كلِّ شيء: مُخُّهُ.

و قد أَمَخَّ العظم: جرَى فيه المُخُّ. و أَمَخَّتِ


[1] قال ابن برى: الذى ذكره الجوهرى ليس هو القلاخ بن حزن كما ذكر، إنما هو القلاح العنبرى. و مقسم غلام القلاخ هذا العنبرى، و كان قد هرب فخرج فى طلبه.

[2] فى اللسان: «حتى يسأما».

[3] (1) جخى: انحنى. و فى اللسان: «إذا ما اجلخا».

نام کتاب : الصحاح‌ تاج اللغة و صحاح العربية نویسنده : الجوهري، أبو نصر    جلد : 1  صفحه : 430
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست