ابن السكِّيت: ما بالدار دِبِّيج بالكسر و التشديد، أى ما بها أحد. و شكَّ أبو عبيدة فى الجيم و الحاء. و سألتُ عنه بالبادية جماعةً من الأعراب فقالوا: ما بالدار دِبِّىٌّ. و ما زادونى على ذلك.
و وجدت بخطِّ أبى موسى الحامِض: ما فى الدار دِبِّيجٌ 2 مُوَقَّعٌ، بالجيم، عن ثعلب.
دجج
الدُّجَّةُ بالضم: شِدّةُ الظُلمة. و ليلةٌ دَيْجُوجٌ:
[1] و كذا فى اللسان. و صواب روايته كما فى الديوان 110: «رحى الأمر».