responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الرسائل التسع نویسنده : الآشتياني، الميرزا محمد حسن    جلد : 1  صفحه : 41

مؤلّفاته

ممّا يتميّز به الميرزا الآشتياني (ره) هو أنّه إلىٰ جانب تصدّيه لمسئوليّات كبيرةٍ كالمرجعيّة و التدريس و إرشاد الناس و حلّ مشاكلهم و رعاية امور الاوقاف و ... فقد وُفِقَ في انْ يُدوّن أفكاره العلميّة و معلوماته الفقهيّة و الأُصولية على شكل تقارير و حواشي و مؤلّفات، وهي تمتاز ببعديها الكمّي و الكيفي، و ذلك يدلّل على نبوغه العلمي، وقد تمّ طبع بعضها في حياة الميرزا الآشتياني. و نعرض فيما يلى تعريفاً إجماليّاً لآثاره و مؤلّفاته (رسائل و كتب): 1. رسالة في الإجزاء: تحقيق في مبحث الإجزاء، تمّ طبعها في 1315 ه‌. ق و 1318 ه‌. ق، و جُدّد طبعها أخيراً في مجلة پژوهش‌هاى اصولى (ابحاث اصوليه). [1] 2. كتاب الإجارة: وهي تقريرات لأبحاث أُستاذه الشيخ الانصاري، لم تطبع بعد. [2] 3. إحياء الموات: و هذا الكتاب أيضاً من تقريرات درس أُستاذه الشيخ الأنصاري (ره)، لم تطبع بعد. [3] 4. إزاحة الشكوك في حكم اللباس المشكوك: وهي رسالة كتبها أثناء مرضٍ المّ به سنة 1313 ه‌. ق في خمسة أيّام، وقد طبعت في نفس السنة إضافة إلىٰ «رسالة في حكم أواني الذهب و الفضة» و تمّ تجديد طبعها فيما بعد. [4] 5. رسالة في حكم أوانى الذهب و الفضّة: و هو بحث استدلالى في هذا الموضوع‌


[1]. يراجع فهرس الكتب العربية المطبوعة، مشار، ص 440، مجلة «پژوهش‌هاى اصولى» الرقم 1، ص 69 104 و الرقم 2، ص 213 239؛ و كتاب نقباء البشر (طبقات اعلام الشيعة)، ج 1، ص 390.

[2]. الذريعة، ج 1، ص 122؛ و نقباء البشر، ج 1، ص 390؛ وقد رأى الشيخ آغا بزرگ الطهرانى نسختها الخطيّة في مكتبة السيد محمد اللواسانى في النجف الاشرف.

[3]. الذريعة، ج 1، ص 309؛ نقباء البشر، ج 1، ص 390. وقد رأى نسختها الخطية الشيخ آغا بزرگ الطهراني في مكتبة السيد محمد اللواساني في النجف الأشرف.

[4]. الذريعة، ج 1، ص 527؛ نقباء البشر، ج 1، ص 390؛ جاءت في هذا الكتاب تحت عنوان «ازالة الشكوك عن حكم ...»؛ فهرس الكتب العربية المطبوعة، مشار، ص 44.

نام کتاب : الرسائل التسع نویسنده : الآشتياني، الميرزا محمد حسن    جلد : 1  صفحه : 41
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست