responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الدروس شرح الحلقة الثانية نویسنده : الحيدري، السيد كمال    جلد : 1  صفحه : 344

التصديقية الجدّية نستفيدها من الوضع لا من حال المتكلّم، وقد تقدّم فيما سبق‌ [1] بحث هذه النظرية وبيان عدم تماميّتها.

الخلاصة

1 لا تختصّ الدلالة التصوّرية والدلالة التصديقية الأولى بكلمة أو هيئة دون أخرى.

2 تختصّ الدلالة التصديقية الثانية بالجمل التامّة دون غيرها.

3 إنّ سنخ ونوع الدلالة التصديقية الأولى وهكذا الدلالة التصوّرية واحد في كلّ الموارد، وإنّ سنخ الدلالة التصديقية الثانية مختلف من مورد لآخر.

أضواء على النصّ‌

قوله (قدس سره): «عن النسبة التامّة». أي: نسبة العالمية إلى زيد.

قوله (قدس سره): «وقد عرفت الحال في مبناه سابقاً». في بحث «الوضع وعلاقته بالدلالات المتقدّمة»، حيث تمّ عرض عدّة نظريات منها نظرية التعهّد للسيّد الخوئي (قدس سره) وتبيّن هناك عدم تمامية هذه النظرية.


[1] راجع: بحث «الوضع وعلاقته بالدلالات المتقدّمة».

نام کتاب : الدروس شرح الحلقة الثانية نویسنده : الحيدري، السيد كمال    جلد : 1  صفحه : 344
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست