و هذا أيضا خبر قد رواه
محدثو العامة و أثبتوه في الصحيح عندهم[2]
و لم يعترض أحدهم لتعليل سنده و لا أقدم منهم مقدم على تكذيب ناقله و ليس توجد حجة
في العقل و لا السمع على فساده فوجب الاعتقاد بصحته و صوابه.
[1]- الإنصاف ص 66، و المستدرك ج 3 ص 124، و تاريخ
بغداد ج 14 ص 321، و إعلام الورى ص 159، و مناقب الخوارزمي ص 104، و ترجمة الإمام
علي ج 3 ص 151، و الطرائف ص 101، و كشف الغمّة ج 1 ص 143، و نهج الحق ص 224، و
فرائد السمطين ج 1 ص 176، و تطهير الجنان ص 51، و إحقاق الحقّ ج 5 ص 623- 638.
[3]- مسند أحمد ج 4 ص 281، و فضائل الصحابة ج 2 ص
596- 597، و سنن ابن ماجة ج 1 ص 43، و سنن الترمذي ج 5 ص 591، و تفسير الحبري ص
369، و خصائص النسائي ص 150، و مروج الذهب ج 2 ص 437، و المستدرك ج 3 ص 110، و
الإرشاد ص 94، و المغني ج 20 ق 1 ص 144، و حلية الأولياء ج 5 ص 364، و مناقب ابن
المغازلي ص 16- 19، و إعلام الورى ص 132، و مناقب الخوارزمي ص 155- 156، و ترجمة
الإمام علي ج 2 ص 46، و تذكرة الخواص ص 29، و عمدة عيون صحاح الأخبار ص 92، و أسد
الغابة ج 4 ص 28، و كفاية الطالب ص 62، و الرياض النضرة م 2 ص 113، و كشف المراد ص
369، و الإحسان ج 9 ص 42، فمن أراد التفصيل فليراجع إحقاق الحقّ ج 6 ص 225- 304.
[5]- المسألة الكافية كما في بحار الأنوار ج 32 ص
285، و أسد الغابة ج 2 ص 154، و كشف اليقين ص 274- 275، و الإصابة ج 1 ص 501، و ج
2 ص 43، و الجامع الصغير ج 2 ص 60، و إحقاق الحقّ ج 7 ص 41- 43، و ينابيع المودة ص
185، مع بعض الاختلاف.