نام کتاب : الجمل و النصرة لسيد العترة في حرب البصرة نویسنده : الشيخ المفيد جلد : 1 صفحه : 444
في صحبته. قال ابن عبد البر: إن عليّا عليه السلام استعمله
على خراسان. قال الذهبي:
عاش إلى سنة نيف و سبعين
فيما يظهر لي.
طبقات ابن سعد ج 5 ص
462؛
و التاريخ الكبير ج 5 ص
245؛
و الاستيعاب ج 2 ص 417؛
و سير أعلام النبلاء ج 3
ص 201؛
و تهذيب التهذيب ج 6 ص
121.
ابن أبي الزناد
هو عبد الرحمن بن أبي
الزناد بن عبد اللّه بن ذكوان القرشيّ، مولاهم المدني. مات ببغداد سنة 174.
ميزان الاعتدال ج 2 ص
575؛
و تهذيب التهذيب ج 6 ص
155؛
و تقريب التهذيب ج 1 ص
478.
ابن أبي سبرة
هو أبو بكر بن عبد اللّه
بن محمّد بن أبي سبرة المدني، قيل اسمه عبد اللّه. كان يفتي بالمدينة، و قدم بغداد
فولي قضاء موسى الهادي بن المهديّ و هو ولي عهد. و مات ببغداد سنة 162.
المعارف ص 275؛
و سير أعلام النبلاء ج 7
ص 330؛
و ميزان الاعتدال ج 4 ص
503؛
و تهذيب التهذيب ج 12 ص
31؛
و لسان الميزان ج 7 ص
495.
ابن أبي سليمان
و الظاهر أنّه عبد الملك
بن أبي سليمان، أبو محمّد، و قيل أبو عبد اللّه العرزمي الكوفيّ. قال:
أبو نعيم: مات سنة 145.
التاريخ الكبير ج 5 ص
417؛
و ميزان الاعتدال ج 2 ص
656؛
و سير أعلام النبلاء ج 6
ص 107؛
و تهذيب التهذيب ج 6 ص
352.
ابن أبي عون
و الظاهر أنّه عبد
الواحد بن أبي عون الدوسي و يقال الأويسي المدني. مات سنة 144.
مغازي الواقدي ج 1 ص 78؛
و الجرح و التعديل ج 6 ص
22؛
و تاريخ الإسلام ص 60؛
و تهذيب التهذيب ج 6 ص
388.
ابن أم مكتوم
اختلف في اسمه، فأهل
المدينة يقولون عبد اللّه بن قيس بن زائدة، و أمّا أهل العراق و هشام بن محمّد بن
السائب فيقولون اسمه عمرو. كان مؤذنا لرسول اللّه مع بلال، و هاجر بعد وقعة بدر
بيسير. و قد كان النبيّ صلّى اللّه عليه و آله يحترمه و يستخلفه على المدينة
فيصلّي ببقايا الناس و هو أعمى. و شهد القادسية ثمّ رجع إلى المدينة فمات بها.
طبقات ابن سعد ج 4 ص
205؛
و المعارف ص 165؛
نام کتاب : الجمل و النصرة لسيد العترة في حرب البصرة نویسنده : الشيخ المفيد جلد : 1 صفحه : 444