[1]-« جهز على الجريح و أجهز: أثبت قتله.
الأصمعيّ: أجهزت على الجريح: إذا أسرعت قتله، و منه حديث علي رضوان اللّه عليه: لا
يجهز على جريحهم، أي من صرع منهم و كفي قتاله لا يقتل» لسان العرب ج 5 ص 325(
جهز).
[3]- الإمامة و السياسة ج 1 ص 77، و أنساب الأشراف
ص 262، و الأخبار الطوال ص 151، و تاريخ اليعقوبي ج 2 ص 183، و العقد الفريد ج 4 ص
324، و مروج الذهب ج 2 ص 371، و شرح الأخبار ج 1 ص 395، و أمالي المفيد ص 24 و 59،
و تجارب الأمم ج 1 ص 330، و الكامل ج 3 ص 243، و تذكرة الخواص ص 72، و شرح نهج
البلاغة ج 6 ص 228، و نهاية الأرب ج 20 ص 68.
[4]- في شرح نهج البلاغة ج 9 ص 111، و مروج الذهب
ج 2 ص 371: أن المقتول هو أخو عبد اللّه، لا ابنه.