و على خيل عبد القيس من أهل البصرة المنذر بن الجارود العبدي.

و على خيل أسد قبيصة بن جابر الأسدي‌[1].

و على رجالتها العكبر بن جدير[2] الأسدي و هو الذي قتل محمد بن طلحة يوم الجمل.

و على خيول أهل الكوفة من بني تميم عمير بن عطارد.

و على رجالتها معقل بن قيس و هو الذي سبى بني ناجية[3].

و على خيل قيس عيلان من أهل الكوفة عبد الله بن الطفيل البكائي.

و على رجّالتها فروة[4] بن نوفل الأشجعي صاحب النخيلة[5].

و على خيل قريش و كنانة هاشم بن عتبة بن أبي وقاص المرقال.

و على رجالتها هاشم بن هشام.

و على من صار إليه من تميم البصرة جارية بن قدامة السعدي.

و على رجالتها أعين بن ضبيعة.

فأحاط العسكر يومئذ من الفرسان المعروفين و الرجالة المشهورين على ستة عشر ألف رجل‌[6].

[1]- من قوله« و على رجالتها الحضين» إلى« قبيصة بن جابر الأسدي» ساقط من ق.

[2]- في النسخ الثلاث: وائل، و المثبت هو الصحيح كما في وقعة صفّين ص 450.

[3]- في جمهرة أنساب العرب ص 228« هو الذي وجّهه عليّ رضي اللّه عنه إلى بني ناجية فقاتلهم» و في جمهرة النسب ص 216« و كان مع عليّ بن أبي طالب صلوات اللّه عليه، فوجّهه إلى بني سآمة فقتل منهم و سبى».

[4]- في النسخ الثلاث: قرة، و هو تحريف.

[5]-« النخيلة: تصغير نخلة، موضع قرب الكوفة على سمت الشام» معجم البلدان ج 5 ص 278. و في قصّة نخيلة راجع أنساب الأشراف ق 4 ج 1 ص 163، و تاريخ اليعقوبي ج 2 ص 217، و الكامل ج 3 ص 409.

[6]- قارن بعضه بتاريخ خليفة بن خياط ص 184، و الأخبار الطوال ص 146، و الفتوح م 1 ص 472- 473، و تاريخ الإسلام ص 485، و سمط النجوم ج 2 ص 435.