[1]-« رجل من أفناء القبائل: لا يدرى من أيّ قبيلة
هو، يقال: هو من أفناء الناس: إذا لم يعلم من هو» لسان العرب ج 15 ص 165( فني).
[2]- في وقعة صفّين« أقبل الحضين بن المنذر- و هو
يومئذ غلام- يزحف براية ربيعة و كانت حمراء. فأعجب عليّا زحفه و ثباته فقال: لمن
راية حمراء ...» و الأبيات نحو ثلاثة عشر بيت، انظر وقعة صفّين ص 289- 290، و شرح
نهج البلاغة ج 5 ص 227.