مَعَاشِرَ النَّاسِ إِنَّ طَلْحَةَ وَ الزُّبَيْرَ قَدْ بَايَعَا عَلِيّاً طَائِعَيْنِ غَيْرَ مُكْرَهَيْنِ ثُمَّ نَفَرَا وَ نَكَثَا بَيْعَتَهُمَا لَهُ فَطُوبَى لِمَنْ خَفَّ فِي مُجَاهَدَةِ مَنْ جَاهَدَهُ فَإِنَّ الْجِهَادَ مَعَهُ كَالْجِهَادِ مَعَ النَّبِيِّ ص» ثُمَّ نَزَلَ[1].
[1]- قارن بالإمامة و السياسة ج 1 ص 67، و شرح نهج البلاغة ج 14 ص 12.