responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : التشيع والوسطية الإسلامية نویسنده : أكرم عبد الكريم ذياب    جلد : 1  صفحه : 67

دارت حول الخلافة ومناهج الحكم في الحقبة الراشدة إلى خريطة حيّة يتذوّقها جمهور من القرّاء أوسع من جمهور قرّاء التاريخ..

ـ ونحجت في الحفاظ على دقّة الحدث التاريخي..

ـ وإذا كانت المشاهد الفنّيّة ـ الروائية ـ والتي شدّتني وأمتعتني ـ كقارىَ متذوّق ـ قد جاءت قليلة بالقياس إلى تدفّق أحداث التاريخ ونصوص حوارات أبطاله... فلقد قام (إحياء) التاريخ مقام (الخيال) فكان أدباً من لون جديد... الكلاسيكيّات التي ينهض فيها الصدق التاريخي ليحلّ محلّ الروائيّين!..

ـ كذلك نجحت في العرض المتوازن والوافي... التي مثّلت مذاهب ومدارس التأريخ لهذه الحقبة... وكان جميلاً أن يظهر الاِسلام في مكانه الاِلهيّ... وأن تظهر بشرية الجيل الرائد الذي أقام هذا الدين... لقد نجحت نجاحاً عظيماً في التمييز بين (المعصوم) و(غير المعصوم) على النحو الذي نرجو أن يسهم في حلّ مشكلات (القداسة) أو (الافتراء) على هذا التاريخ!.. تلك هي الانطباعات... التوقيع د. محمّـد عمارة».

تُرى، ماذا في الكتاب حتّى راح الدكتور يُثني عليه بهذه الطريقة مكرّراً نجاحه؟!

هل هو الحفاظ على دقّة الحدث التاريخي وأنّ الشيعة من تأسيس عبدالله بن سبأ اليهودي؟!

أم إنّه الاَدب الجديد الذي يصوّر أصحاب أمير المؤمنين كميل بن زياد ومالك الاَشتر بأبشع الصور الاستغلالية؟!

أو لا، هو ذلك التمييز بين «المعصوم» و «غير المعصوم» وأنّ علي بن أبي طالب (عليه السلام) كان مولعاً بالنساء؟!

نام کتاب : التشيع والوسطية الإسلامية نویسنده : أكرم عبد الكريم ذياب    جلد : 1  صفحه : 67
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست