مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنما
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
جدید
صفحهاصلی
فقه
اصول فقه
قرآنی
علوم حدیث
اخلاق
عقاید
علوم عقلی
ادیان و فرق
سیره
تاریخ و جغرافیا
ادبیات
معاجم
سیاسی
علوم جدید
مجلهها
گروه جدید
همهگروهها
نویسندگان
نبوی
اهل بیت
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
««اول
«قبلی
جلد :
1
نام کتاب :
التشريف بالمنن في التعريف بالفتن
نویسنده :
السيد بن طاووس
جلد :
1
صفحه :
542
مقدمة المؤسسة
5
مقدّمة التحقيق
9
الفصل الأول: حول المؤلّف، و يحتوي على
11
اسمه و نسبه و اسرته
12
ولادته و نشأته الفكرية
14
أساتذته و شيوخه
17
تلامذته و الراوون عنه
18
إطراء العلماء له
19
مؤلفاته
20
وفاته و مدفنه
23
الفصل الثاني حول الكتاب، و يحتوي على
27
الكتب المؤلّفة في هذا الموضوع
28
اسمه
31
ماهيته
33
منهج المؤلّف و مصادره
33
تأريخ تأليفه
38
مكان تأليفه
40
سبب تأليفه
41
طبعاته
42
الأخطاء الواردة في الطبعة السابقة
43
الأخطاء الواردة في المتن
44
الأخطاء الواردة في السند
46
الأسقاط الواردة في المتن
48
الأسقاط الواردة في السند
49
ترجمته
50
النسخة الخطيّة المعتمدة في التحقيق
51
منهجية التحقيق
53
شكر و تقدير
55
ما نقله المصنف من كتاب الفتن لابن حماد
65
الباب 1 فيما نذكره من كتاب الفتن لنعيم بن حمّاد أنّ النبي
(صلّى اللّه عليه و آله)
علم بما هو كائن إلى يوم القيامة.
65
الباب 2 فيما نذكره من كتاب الفتن لنعيم بن حمّاد من معرفة مولانا علي
(عليه السلام)
بالفتن إلى قيام الساعة.
65
الباب 3 فيما نذكره من كتاب الفتن لنعيم بن حمّاد عن علي
(عليه السلام)
في خمس فتن يصير الناس في الخامسة كالبهائم.
66
الباب 4 فيما نذكره من كتاب الفتن لنعيم بن حمّاد عن النبيّ
(صلّى اللّه عليه و آله)
، أنّه تكون فتنة يعرج فيها بعقول الرجال.
66
الباب 5 فيما نذكره من كتاب الفتن لنعيم بن حمّاد يتضمّن سبع فتن عن النبيّ
(صلّى اللّه عليه و آله)
67
الباب 6 فيما نذكره من كتاب الفتن لنعيم بن حمّاد عن النبيّ
(صلّى اللّه عليه و آله)
في ذكر أربع فتن يصف شدّة الرابعة منها
68
الباب 7 فيما نذكره من كتاب الفتن لنعيم بن حمّاد أيضا عن النبيّ
(صلّى اللّه عليه و آله)
في ذكر أربع فتن و تعظيم الفتنة الرابعة.
69
الباب 8 فيما ذكره نعيم بن حمّاد من كتاب الفتن و ذكر الأربع فتن، و حديث المهدي و لم يسمّه، رواه عن علي
(عليه السلام)
69
الباب 9 فيما نذكره من كتاب الفتن لنعيم بن حمّاد عن النبيّ
(صلّى اللّه عليه و آله)
في ذكر الفتن إلى أن يخرج رجل من عترته.
70
الباب 10 فيما نذكره من كتاب الفتن لنعيم أنّ في الفتنة الثالثة لا تكاد ترى عاقلا.
70
الباب 11 فيا نذكره من كتاب الفتن لنعيم في هرج يكون بين يدي الساعة.
71
الباب 12 فيما نذكره من كتاب الفتن لنعيم أنّ الفتنة الخامسة يكون الناس فيها كالبهائم.
71
الباب 13 فيما نشير إليه من أنّه تأتي فتن يمرّ الإنسان بالقبر فيتمعّك عليه، مثل الدابّة، و يقول: يا ليتني كنت مكانك.
72
الباب 14 فيما احتجّ به الحسن بن علي
(عليهما السلام)
في صالح معاوية عند فتنته من كتاب الفتن لنعيم بن حمّاد.
72
الباب 15 فيما نذكره من كتاب الفتن لنعيم بن حمّاد في أنّ مولانا الحسن بن علي
(عليهما السلام)
و الأئمّة من أهل البيت
(عليهم السلام)
كانوا يريدون الخلافة كما أمرهم اللّه جلّ جلاله و على الوجه الذي يختارها لهم، و معاوية و زياد كانوا يريدونها بالمغالبة.
74
الباب 16 فيما نذكره من كتاب الفتن لنعيم بن حمّاد من قول النبيّ
(صلّى اللّه عليه و آله)
: «ليرفعنّ له رجال من أصحابه يوم القيامة، و يقال له: إنّك لا تدري ما أحدثوا بعدك».
75
الباب 17 فيما نذكره من كتاب الفتن لنعيم في تحذير النبيّ
(عليه السلام)
لعائشة ممّا خالفته فيه.
76
الباب 18 فيما نذكره من كتاب نعيم بن حمّاد من أمر المهدي
(عليه السلام)
76
الباب 19 فيما رواه نعيم بن حمّاد في أنّه لا خلافة بعد حمار بني اميّة حتى يخرج المهدي
77
الباب 20 فيما ذكره نعيم بن حمّاد عن منادي السماء.
77
الباب 21 فيما ذكره نعيم بن حمّاد من تعريف مولانا علي
(عليه السلام)
لما يجري حاله مع معاوية.
78
الباب 22 فيما ذكره نعيم بن حمّاد أيضا من تعريف مولانا علي
(عليه السلام)
لهم بولاية معاوية.
78
الباب 23 فيما ذكره نعيم بن حمّاد أنّ بني اميّة يفتتحون بميم و يختمون بميم.
79
الباب 24 فيما نذكره من حال عبد اللّه بن سلام و كعب الأحبار: أنّهما من خواصّ مولانا علي
(عليه السلام)
.
80
فصل
81
الباب 25 فيما ذكره نعيم بن حمّاد في كتاب الفتن من أنّ هلاك عامّة امّته على يد بني اميّة.
82
الباب 26 فيما ذكره نعيم بن حمّاد من لعن النبيّ
(صلّى اللّه عليه و آله)
لبني اميّة.
82
الباب 27 فيما ذكره نعيم بن حمّاد من شهادة النبيّ
(صلّى اللّه عليه و آله)
بعداوة بني اميّة لأهل بيته.
83
الباب 28 فيما نذكره من الأحاديث التي رواها نعيم بن حمّاد في زوال ملك بني أميّة.
83
الباب 29 فيما ذكره نعيم بن حمّاد في كتاب الفتن في خروج بني العباس.
84
الباب 30 فيما نذكره من عدد الخلفاء بعد رسول اللّه
(صلّى اللّه عليه و آله)
.
85
الباب 31 فيما ذكره نعيم بن حمّاد في كتاب الفتن من ذمّ الرايات السود.
87
الباب 32 فيما ذكره نعيم بن حمّاد في كتاب الفتن من ذمّ بني العباس.
87
الباب 33 فيما ذكره نعيم بن حمّاد في كتاب الفتن من ذمّ بني العباس.
88
الباب 34 فيما ذكره نعيم بن حمّاد في كتاب الفتن أيضا من ذمّ بني أميّة و بني العباس عن النبي
(صلّى اللّه عليه و آله)
.
88
الباب 35 فيما ذكره نعيم بن حمّاد في كتاب الفتن أيضا من النهي عن نصر راية بني العباس الاولى و الثانية.
89
الباب 36 فيما ذكره نعيم بن حمّاد من حديث الترك و الزنج.
89
الباب 37 فيما ذكره نعيم في كتاب الفتن: إذا سمعتم بناس يأتون من المشرق أو كورها، فقد أظلّتكم الساعة.
90
الباب 38 فيما ذكره نعيم في كتاب الفتن في مجيء جالب الوحش يعذّب اللّه به الامّة.
90
الباب 39 فيما ذكره نعيم في كتاب الفتن من الفتنة الحالقة تحلق الدين.
91
الباب 40 فيما ذكره نعيم في كتاب الفتن من أنّ هلاك بني العباس من حيث بدأ ملكهم.
92
الباب 41 فيما ذكره نعيم من ذهاب ملك بني العباس.
92
الباب 42 فيما ذكره نعيم من الفتنة العمياء التي تدوس الأرض كدوس البقر.
93
الباب 43 فيما ذكره نعيم من تعوّذ النبيّ
(صلّى اللّه عليه و آله)
من فتنة المشرق ثم المغرب.
93
الباب 44 فيما ذكره نعيم من مدح نساء البربر
93
الباب 45 فيما ذكره نعيم من التحذير من الرايات الصفر إذا بلغت مصر.
94
الباب 46 فيما ذكره نعيم بن حمّاد من أنّ أشدّ البلايا و الفتن الشرقية.
94
الباب 47 فيما ذكره نعيم من ادالة العجم على العرب.
94
الباب 48 فيما ذكره نعيم من التحذير من الرايات السود و الصفر إذا التقيا في سرّة الشام.
95
الباب 49 فيما رواه نعيم عن النبيّ
(صلّى اللّه عليه و آله)
من شدّة فتنة المشرق و المغرب.
95
الباب 50 فيما ذكره نعيم بن حمّاد في كتاب الفتن من أنّ الناس لا يزالون في فتن حتى يقوم المهدي.
96
الباب 51 فيما ذكره نعيم بن حمّاد من شرّ دولة بني العباس و بعدها المهدي.
96
الباب 52 فيما ذكره نعيم بن حمّاد من الهرج بعد الخامس و السابع من بني العباس حتى يقوم المهدي.
96
الباب 53 فيما ذكره نعيم بن حمّاد في كتاب الفتن فيما يجري بعد السابع من بني العباس حتى ينادي مناد من السماء.
97
الباب 54 فيما ذكره نعيم بن حمّاد في الترك و الطاعون المفني.
98
الباب 55 فيما ذكره نعيم بن حمّاد عن من ينزل «آمد» و كيف يهلكون بالريح و الثلج.
98
الباب 56 فيما ذكره نعيم بن حمّاد فيما يحدث للترك بعد ربط خيولهم بالفرات.
99
الباب 57 فيما ذكره نعيم بن حمّاد في كتاب الفتن فيما ينتهي حال من ذكره إليه.
99
الباب 58 فيما ذكره نعيم بن حمّاد في محاربة السفياني لمن ذكره، و حديث المهدي.
100
الباب 59 فيما ذكره نعيم بن حمّاد في علامة انتقاض ملك من سمّاه.
100
الباب 60 فيما ذكره نعيم في كتاب الفتن من الصيحة في شهر رمضان، غير ما رواه مقاتل و بشرح كامل.
100
الباب 61 فيما ذكره نعيم بن حمّاد في كتاب الفتن من حدوث رجفة في شهر رمضان و طلوع نجوم كالآيات فيما مضى من الأزمان.
101
الباب 62 فيما ذكره نعيم بن حمّاد من العلامات لانقطاع ملك ولد العباس.
102
الباب 63 فيما ذكره نعيم بن حمّاد من علامة تطلع من المشرق كالقرن.
103
الباب 64 فيما ذكره نعيم بن حمّاد من علامة في صفر بنجم له ذناب.
103
الباب 65 فيما ذكره نعيم بن حمّاد فيما يحدث أو حدث من الآيات في شهر رمضان و المحرّم.
104
الباب 66 فيما ذكره نعيم بن حمّاد في آية في شهر رمضان في السماء كعمود ساطع.
104
الباب 67 فيما ذكره نعيم بن حمّاد من الآية في شهر رمضان.
105
الباب 68 فيما ذكره نعيم بن حمّاد في الصوت في شهر رمضان و مناد من السماء باسم فلان.
105
الباب 69 فيما ذكره نعيم بن حمّاد في العمود من نار من قبل المشرق و إعداد طعام سنة.
106
الباب 70 فيما ذكره نعيم بن حمّاد في العلامة في شهر رمضان و إعداد الطعام أيضا.
106
الباب 71 فيما ذكره نعيم بن حمّاد من آية في زمان السفياني الثاني.
107
الباب 72 فيما ذكره نعيم بن حمّاد في كتاب الفتن من نجم الآيات.
107
الباب 73 فيما ذكره نعيم بن حمّاد في كتاب الفتن أيضا من انكساف الشمس مرّتين في شهر رمضان قبل المهدي
108
الباب 74 فيما ذكره نعيم بن حمّاد من علامة هلاك بني العباس و ما يتبع ذلك.
108
الباب 75 فيما ذكره نعيم بن حمّاد من دلائل انقطاع ملك بني العباس.
109
الباب 76 فيما ذكره نعيم بن حمّاد في كتاب الفتن من الملاحم عند خراب الشام.
109
الباب 77 فيما ذكره نعيم بن حمّاد في كتاب الفتن من استمرار فتنة الشام حتى ينادي مناد من السماء: إنّ أميركم فلان.
110
الباب 78 فيما ذكره نعيم في المعقل من الفتن، منها: اليمن.
110
الباب 79 فيما ذكره نعيم أنّ جبل الخليل
(عليه السلام)
معقل.
110
الباب 80 فيما ذكره نعيم من أنّ ساحل البحر معقل.
111
الباب 81 فيما ذكره نعيم: أنّ أنجى الناس من فتنة الصيلم أهل الساحل و أهل الحجاز.
111
الباب 82 فيما ذكره نعيم: أنّه ينجو من الفتنة كلّ مؤمن نومة.
112
الباب 83 فيما ذكره نعيم من علامة لظهور المهدي ...
112
الباب 84 فيما ذكره نعيم من أنّ بين خروج الراية السوداء و شعيب بن صالح و بين أن يسلّم الأمر للمهدي اثنان و سبعون شهرا.
113
الباب 85 فيما ذكره نعيم من خروج السفياني ثم المهدي.
113
الباب 86 فيما ذكره نعيم: إذا كانت هدّة بالشام قبل البيداء فلا سفياني و لا بيداء.
113
الباب 87 فيما ذكره نعيم: أنّ الهدّة في زمان السفياني الثاني.
114
الباب 88 فيما ذكره نعيم في أنّ السفياني قد سبق ظهوره في سنة سبع و ثلاثين أو تسع و ثلاثين.
114
الباب 89 فيما ذكره من حديث السفياني الذي يدخل أرض مصر.
115
الباب 90 فيما ذكره نعيم في أنّ «مصر» تفتّ كما تفتّ البعرة.
115
الباب 91 فيما ذكره نعيم من حديث الزوراء و بيت العباس و ما عدد عليهم.
115
فصل
116
فصل
117
الباب 92 فيما ذكره نعيم من دخول السفياني الكوفة، و إقامته بها ثماني عشرة ليلة، و يقتل منها ستّين ألفا.
117
الباب 93 فيما ذكره نعيم من حديث الرايات السود للمهدي بعد رايات بني العباس، و بينها و بين المهدي اثنان و سبعون شهرا.
117
الباب 94 فيما ذكره نعيم من حديث المهدي و نصرته بمن يخرج من خراسان.
118
الباب 95 فيما ذكره نعيم عن المهدي و نصرته برايات خراسان.
119
الباب 96 فيما ذكره نعيم من حديث صفة شعيب بن صالح و أنّه مقدّمة للمهدي.
119
الباب 97 فيما ذكره نعيم أنّ لواء المهدي مع شعيب بن صالح.
120
الباب 98 فيما ذكره نعيم من صفة الشاب المنصور من بني هاشم أنّ بكفّه اليمنى خالا و بين يديه شعيب بن صالح.
120
الباب 99 فيما ذكره نعيم من صفة اخرى لمن يحمل راية المهدي.
120
الباب 100 فيما ذكره نعيم من الرايات السود الصغار من المشرق تؤدّي الطاعة إلى المهدي.
121
الباب 101 فيما ذكره نعيم من نصر الذي اسمه اسم النبيّ
(عليه السلام)
، براية من المشرق.
121
الباب 102 فيما ذكره نعيم أنّ الراية السوداء الثانية من خراسان قاهرة للراية السوداء الاولى و هازمة لها.
122
الباب 103 فيما ذكره نعيم من رايات لبني العباس و ما يتجدّد بعدها من الرايات التي تؤدّي الطاعة إلى المهدي.
122
الباب 104 فيما ذكره نعيم في أنّ من علامات المهدي وصول السفياني الكوفة.
123
الباب 105 فيما ذكره نعيم من أنّ الرايات السود الواردة من خراسان تبعث إلى مكّة بالطاعة و البيعة للمهدي.
123
الباب 106 فيما ذكره نعيم من علامة المهدي بهلاك بني جعفر و بني العباس.
124
الباب 107 فيما ذكره نعيم من هلاك المسودّة الاولى بالمسودّة الثانية.
124
الباب 108 فيما ذكره نعيم بن حمّاد من الحوادث المتجدّدة على المدينة من القتل و غيره.
125
الباب 109 فيما ذكره نعيم في سبب قصد السفياني للمدينة و اجتماعهم بالمهدي
126
فصل
126
الباب 110 فيما ذكره نعيم من أنّ وقعة المدينة بالسفياني عند وقعة الحرّة كضربة سوط ثم يبايع للمهدي.
127
الباب 111 فيما ذكره نعيم: لا يخرج المهدي حتى يقتل ثلث و يموت ثلث و يبقى ثلث.
128
الباب 112 فيما ذكره نعيم من أنّه لا يخرج المهدي حتى تباع المرأة بوزنها طعاما، و أنّ من علامة خروج المهدي انسياب الترك على المسلمين.
128
الباب 113 فيما ذكره نعيم من منادي السماء و خروج المهدي.
129
الباب 114 فيما ذكره نعيم: لا يخرج المهدي حتى لا يبقى قيل و لا ابن قيل
129
الباب 115 فيما ذكره نعيم عن ملك بني اميّة و بني العباس و خروج المهدي.
129
الباب 116 فيما ذكره نعيم في باب آخر بعلامة اخرى عند خروج المهدي و منادي السماء.
130
الباب 117 فيما ذكره نعيم في منادي السماء: إنّ الحقّ في آل محمّد.
130
الباب 118 فيما ذكره نعيم في منادي السماء: عليكم بفلان.
131
الباب 119 فيما ذكره نعيم أيضا من منادي السماء: عليكم بفلان، و تطلع كفّ تشير.
131
الباب 120 فيما ذكره نعيم عن المنادي في محرّم: إنّ صفوة اللّه من خلقه فلان.
132
الباب 121 فيما ذكره نعيم من قتل النفس الزكية و أخيه و المنادي من السماء: أميركم فلان، و أنّه المهدي.
132
الباب 122 فيما ذكره نعيم عن منادي السماء و الكف الذي تشير، بطريق آخر.
132
الباب 123 فيما ذكره نعيم من المنادي بعد الخسف: إنّ الحق في آل محمّد.
133
الباب 124 فيما ذكره نعيم من التقاء المهدي و السفياني و المنادي عند ذلك من السماء.
133
الباب 125 فيما ذكره نعيم في صفة مبايعة المهدي.
134
الباب 126 فيما ذكره نعيم عن منادي السماء في محرّم.
135
الباب 127 فيما ذكره نعيم من ظهور المهدي بعد الإياس منه و أنّ أصحابه من أهل الشام و أهل العراق.
135
الباب 128 فيما ذكره نعيم أنّ المهدي لا يوقظ نائما و لا يهريق دما.
136
الباب 129 فيما ذكره نعيم من خروج المهدي براية رسول اللّه
(صلّى اللّه عليه و آله)
.
136
الباب 130 فيما ذكره نعيم من خروجه
(عليه السلام)
براية رسول اللّه
(صلّى اللّه عليه و آله)
و قميصه و سيفه و علامات عند العشاء.
137
الباب 131 فيما ذكره نعيم: أنّ جيش المهدي في اثني عشر ألفا أو خمسة عشر ألفا.
138
الباب 132 فيما ذكره نعيم بن حمّاد من اتّصال أخذ الشام بظهور ما وعد به النبيّ
(صلّى اللّه عليه و آله)
.
138
الباب 133 فيما ذكره نعيم في الخسف بالجيش الذي ينفذه السفياني إلى المهدي.
139
الباب 134 في أنّه إذا كانت بالشام هدّة قبل البيداء فلا بيداء و لا سفياني.
140
الباب 135 فيما ذكره نعيم: أنّ الفتن تفرج برجل من ولد فاطمة.
140
الباب 136 فيما ذكره نعيم في المهدي و منادي السماء و بيعة السفياني للمهدي
140
الباب 137 فيما ذكره نعيم في أنّ السفياني يدفع الخلافة إلى المهدي
141
الباب 138 فيما ذكره نعيم من استخراج المهدي لتابوت السكينة و التوراة و الإنجيل من غار أنطاكية
142
الباب 139 فيما ذكره نعيم من أنّ المهدي يهدى لأمر خفي
142
الباب 140 فيما ذكره نعيم في أنّ عدل المهدي يبلغ إلى أنّه لو كان تحت ضرس إنسان شيء انتزعه و ردّه
143
الباب 141 فيما ذكره في أنّ مع المهدي راية رسول اللّه
(صلّى اللّه عليه و آله)
المعلّمة
143
الباب 142 فيما ذكره نعيم: أنّ راية المهدي مكتوب عليها: البيعة للّه
144
الباب 143 فيما ذكره نعيم: أنّ المهدي كأنّما يلعق المساكين الزبد
144
الباب 144 فيما ذكره نعيم من أنّ المهدي خير الناس، و أنّ مقدّمته جبرئيل، و ساقته ميكائيل
145
الباب 145 فيما ذكره نعيم من أنّ المهدي يهدى إلى أسفار من التوراة، يسلم بها ثلاثون ألفا
145
الباب 146 فيما ذكره نعيم: أنّه يرضى عنه ساكن الأرض
146
الباب 147 فيما ذكره نعيم: أنّه يستخرج الكنوز، و يقسم المال، و يلقي الإسلام بجرانه
146
الباب 148 فيما ذكره نعيم أنّه يحثي المال حثيا و يملأ الأرض عدلا
147
الباب 149 فيما ذكره نعيم: أنّ الأمّة تأوي إليه كالنحل إلى يعسوبها.
147
الباب 150 فيما ذكره نعيم: أنّه يملأ الأرض عدلا و يملك سبع سنين
148
الباب 151 فيما ذكره نعيم: أنّ طاوس تمنّى أن يدرك أيام المهدي
148
الباب 152 فيما ذكره نعيم في أنّه في زمان المهدي يتمنّى الصغير أن يكون كبيرا و الكبير صغيرا
149
الباب 153 فيما ذكره نعيم عن النبيّ
(صلّى اللّه عليه و آله)
: أنّ امّته تنعم في زمان المهدي نعمة لم ينعموا مثلها قطّ.
149
الباب 154 فيما ذكره نعيم في ظهور تابوت السكينة على يده من بحيرة طبرية.
150
الباب 155 فيما ذكره نعيم: أنّ الغنى يلقى في قلوب العباد في زمان المهدي.
150
الباب 156 فيما ذكره نعيم: أنّ المهدي يصلحه اللّه في ليلة
151
الباب 157 فيما ذكره نعيم في أنّ مولانا عليّا عرّف عمر بن الخطاب أنّ حليّ الكعبة يقسمه فيه شابّ من قريش في آخر الزمان
151
الباب 158 فيما ذكره نعيم في أوّل لواء يعقده المهدي
152
الباب 159 فيما ذكره نعيم في صفة المهدي
153
الباب 160 فيما ذكره نعيم في خشوع المهدي
153
الباب 161 فيما ذكره نعيم من زيادة [في] صفة المهدي
154
الباب 162 فيما ذكره نعيم: أنّه فتى من قريش ضرب من الرجال، و أنّ عمره ستّون سنة
155
الباب 163 فيما ذكره نعيم في اسم المهدي و أنّه من ولد فاطمة
156
الباب 164 فيما ذكره نعيم من الخسف بالجيش الذي يبعثه السفياني إلى مكة
158
الباب 165 فيما ذكره نعيم: أنّ الجيش الذي يخسف به يكون من جهة الشام
158
الباب 166 فيما ذكره نعيم من الخسف بالجيش الذي يبعث إلى مكة
159
الباب 167 فيما ذكره نعيم عمّن روى أنّ الخسف يكون للجيش الذي ينفذ إلى المدينة
159
فصل
160
الباب 168 فيما ذكره نعيم من علامات المهدي
161
الباب 169 فيما ذكره نعيم: أنّ من علامة ظهوره خروج آية مع الشمس
161
الباب 170 فيما ذكره نعيم من علامة خروج المهدي ألوية من المغرب عليها رجل أعرج
162
الباب 171 فيما ذكره نعيم من علامة المهدي بقيام السفياني على أعوادها
162
الباب 172 فيما ذكره نعيم: أنّه لا يخرج المهدي حتى ترقى الظلمة
163
الباب 173 فيما ذكره نعيم: أنّه لا يخرج المهدي حتى يكفر باللّه جهرة
163
الباب 174 فيما ذكره نعيم: لا يخرج المهدي حتى يقتل من كلّ تسعة سبعة
163
الباب 175 فيما ذكره نعيم: أنّ مدّة ملك المهدي أربعون عاما
164
الباب 176 فيما ذكره نعيم: أنّ ملك المهدي سبع سنين أو ثمان أو تسع
164
الباب 177 فيما ذكره نعيم من أنّ ملك المهدي سبع سنين
165
الباب 178 فيما ذكره نعيم: أنّه يعيش سبعا أو تسعا
165
الباب 179 فيما ذكره نعيم عن مدّة المهدي سبع أو ثمان أو تسع
166
الباب 180 فيما ذكره نعيم من تعريف ابن عباس لمعاوية بالمهدي، و أنّه يملك أربعين سنة
167
الباب 181 فيما ذكره نعيم من المنادي باسم من يبايعه الناس
168
الباب 182 فيما ذكره نعيم من انتقاص الإسلام و حدوث من يجمع أهله
168
الباب 183 فيما ذكره نعيم من أنّ ملك خليفة من بني هاشم أربعون سنة، و يفتح قسطنطينية و روميّة
169
الباب 184 فيما ذكره نعيم من بعث المهدي- و لم يسمّه- الجيش، فيملك الهند، و يأتي بملوكها و يأخذ كنوزها فيجعلها حلية لبيت المقدس، و خروج الدجّال
170
الباب 185 فيما ذكره نعيم من بعث المهدي- و لم يسمّه- الجيش، فيملك الهند و ما بين المشرق و المغرب
170
الباب 186 فيما ذكره نعيم من فتح البلاد و القسطنطينية و كثرة غنائمها
171
الباب 187 فيما ذكره نعيم من حديث نزول عيسى بن مريم و صلاته خلف خليفة المسلمين، و حديث الدجّال
172
الباب 188 فيما ذكره نعيم في صلاة عيسى خلف المهدي و لم يسمّه، و أنّ عيسى يقول: إنّما بعثت وزيرا و لم أبعث أميرا
174
الباب 189 فيما ذكره نعيم من أنّ المهدي من ولد فاطمة
(عليها السلام)
176
الباب 190 فيما ذكره نعيم من أنّ المهدي من ولد علي بن أبي طالب
(عليه السلام)
176
الباب 191 فيما ذكره نعيم في أنّ ابن عباس قال لمعاوية: يبعث اللّه منّا أهل البيت المهدي
177
الباب 192 فيما ذكره نعيم من أنّ المهدي و أئمة الهدى من أهل بيت النبوة، و بهم يختم
177
الباب 193 فيما ذكره نعيم بإسناده عن عائشة عن النبيّ
(عليه السلام)
أنّه من عترته
178
الباب 194 فيما ذكره نعيم: أنّه رجل من عترته يقاتل على سنّته كما قاتل
(عليه السلام)
على الوحي
178
الباب 195 فيما ذكره نعيم أيضا: أنّه من عترة النبي
(صلّى اللّه عليه و آله)
179
الباب 196 فيما ذكره نعيم في أنّه يخرج من قبل المشرق لو استقبلته الجبال لهدّها، و أنّه من ولد الحسين
179
الباب 197 فيما ذكره نعيم: أنّ المهدي هو الذي يصلّي عيسى بن مريم خلفه
180
الباب 198 فيما ذكره نعيم عن النبيّ
(صلّى اللّه عليه و آله)
، أنّه قال: «هو رجل منّي»
180
الباب 199 فيما ذكره نعيم عن النبيّ
(صلّى اللّه عليه و آله)
، أنّه قال: «المهدي منّا أهل البيت».
181
فصل
181
فصل
182
فصل
182
فصل
183
فصل
183
فصل
184
فصل
184
فصل
185
الباب 200 فيما ذكره نعيم من أخبار النار الحادثة في أواخر الزمان.
186
فصل
186
فصل
187
فصل
187
فصل
188
فصل
188
الباب 201 فيما ذكره نعيم من حديث الترك.
189
فصل
190
فصل
190
فصل
190
فصل
191
فصل
191
فصل
192
فصل
192
فصل
192
فصل
193
فصل
194
فصل
194
فصل
195
فصل
195
فصل
195
فصل
196
فصل
196
فصل
196
فصل
197
فصل
197
فصل
198
فصل
198
فصل
199
فصل
199
الباب 202 فيما ذكره نعيم ممّا جرت حال بني اميّة عليه.
200
الباب 203 فيما ذكره نعيم في قول النبي
(صلّى اللّه عليه و آله)
: «إنّ امّته تسلك مسلك الامم في ضلالها من فارس و الروم».
201
الباب 204 فيما ذكره نعيم من أنّ عيسى إذا نزل لا يشمّ ريحه كافر إلّا مات، و يصلّي وراء المهدي و لم يسمّه.
202
الباب 205 فيما ذكره نعيم من تنعّم هذه الامّة بعد نزول عيسى
(عليه السلام)
.
203
الباب 206 فيما ذكره نعيم من حديث الحبشة و هدم الكعبة.
204
فصل
204
فصل
205
فصل
205
فصل
206
فصل
206
فصل
206
فصل
207
الباب 207 فيما ذكره نعيم من حديث الدابّة المذكورة في القرآن الشريف.
207
الباب 208 فيما ذكره نعيم في حديث آخر عن الدّابة عن حذيفة.
209
الباب 209 فيما ذكره نعيم في عدّة أحاديث من وصف الدابّة
210
الباب 210 فيما ذكره نعيم من أنّ ملك الأشرار مائة و عشرون سنة بعد الأخيار
211
الباب 211 فيما ذكره نعيم فيما يمكن أن يكون المراد بهذه المائة و عشرين سنة.
212
الباب 212 فيما ذكره نعيم من حديث غريب في خروج الدابّة، و أنّها تقتل إبليس، و تصفو الدنيا لأهلها بالعدل.
212
ما نقله المصنف من كتاب الفتن للسليلى
215
الباب 1 فيما نذكره من مقدار الزمان من كتاب الفتن للسليلي.
216
الباب 2 فيما نذكره من كتاب الفتن للسليلي في قول النبي
(عليه السلام)
: «إنّ الإسلام بدأ غريبا، و سيعود كما بدأ، فطوبى للغرباء».
217
الباب 3 فيما نذكره من كتاب الفتن للسليلي في أنّ العلم ينفد، و لا نعني بقاء الكتاب.
218
الباب 4 فيما نذكره من كتاب الفتن للسليلي في مدح العقل.
218
الباب 5 فيما نذكره من كتاب الفتن للسليلي أيضا في أنّه يأتي زمان يعرج فيه بعقول الناس.
219
الباب 6 فيما نذكره من عذاب القبر و الجريدتين مع الأموات من كتاب الفتن للسليلي.
220
الباب 7 فيما نذكره من أنّ الصحابة أنكروا قلوبهم بعد دفن النبي
(صلّى اللّه عليه و آله)
، من كتاب الفتن للسليلي.
220
الباب 8 فيما نذكره من كتاب الفتن للسليلي فيما ذكر أنّه جاء في إمامة علي بن أبي طالب أمير المؤمنين
(عليه السلام)
، و أيّامه و آياته و دلائله منها في حديث الناكثين و القاسطين و المارقين، و أنّه لا يسأل عن شيء إلى القيامة إلّا أخبر به.
221
الباب 9 فيما نذكره من كتاب الفتن للسليلي: إنّ الامّة ستغدر بعلي بن أبي طالب.
222
الباب 10 فيما نذكره من كتاب الفتن للسليلي أيضا من تحذير عائشة عمّا عملت بالبصرة.
223
الباب 11 فيما نذكره من كتاب الفتن للسليلي من أنّ مروان قتل طلحة يوم الجمل.
223
الباب 12 فيما نذكره من كتاب الفتن للسليلي فيما رواه من اعتراف الزبير بنهي النبي
(عليه السلام)
عن حرب علي
(عليه السلام)
.
224
الباب 13 فيما نذكره من كتاب الفتن للسليلي في أنّ معاوية قال: إنّه ما حارب إلّا للولاية.
225
الباب 14 فيما نذكره من شهادة عائشة على معاوية أنّه الفئة الباغية، من كتاب الفتن للسليلي.
225
الباب 15 فيما نذكره من كتاب الفتن للسليلي عن عدد من خرج مع مولانا علي
(عليه السلام)
من أهل بدر و بيعة الرضوان و اويس القرني
226
الباب 16 فيما نذكره من كتاب الفتن للسليلي عن ضلال الخوارج.
226
الباب 17 فيما نذكره من كتاب الفتن للسليلي في عذر مولانا الحسن في صالح معاوية، و بشارته بالمهدي.
228
الباب 18 فيما نذكره من كتاب الفتن للسليلي من تعريف مولانا علي
(عليه السلام)
باجتماع الناس على معاوية، و أنّه يقاتل ليبلى عذرا عند اللّه عزّ و جلّ.
229
الباب 19 فيما نذكره من كتاب الفتن للسليلي من أمر رسول اللّه
(صلّى اللّه عليه و آله)
بقتل معاوية إذا ادّعى الإمارة.
230
الباب 20 فيما نذكره من كتاب الفتن للسليلي في ذمّ أبي موسى الأشعري و مدح أهل البيت.
231
الباب 21 فيما نذكره من كتاب الفتن للسليلي عن النبي
(صلّى اللّه عليه و آله)
: أنّ الامّة ستغدر بعلي
(عليه السلام)
بعد وفاته، غير ما قدّمناه .
232
الباب 22 فيما نذكره من كتاب الفتن أيضا للسليلي في تعريف مولانا علي
(عليه السلام)
لأصحابه لما تجري الحال عليه من قتل طلحة و الزبير، و العسكر الذي ينصرونه من الكوفة.
233
الباب 23 فيما نذكره من كتاب الفتن للسليلي فيما أخبر به مولانا علي
(عليه السلام)
من أنّ خالد بن عرفطة لا يموت حتى يحمل راية ضلالة فكان كذلك.
234
الباب 24 فيما نذكره من كتاب الفتن للسليلي أيضا من تعريف اللّه جلّ جلاله للنبي
(صلّى اللّه عليه و آله)
بما جرت حال مولانا الحسين
(عليه السلام)
عليه.
235
الباب 25 فيما نذكره من كتاب الفتن للسليلي من تعريف مولانا علي
(عليه السلام)
لأصحابه لمّا اجتاز بكربلاء بقتل الحسين في موضع منها فكان كذلك.
236
الباب 26 فيما نذكره من كتاب الفتن المذكور في تعريف مولانا علي للحسين
(عليهما السلام)
بما جرت حاله عليه.
237
الباب 27 فيما نذكره من كون بني اميّة كانوا أعداء بني هاشم و أهل بيت النبوّة، و كانوا مع ذلك عارفين بالمهدي و مذكورا في أيّامهم و في أيّام معاوية.
238
الباب 28 فيما نذكره أيضا من كتاب محمد بن جرير الطبري، الذي سمّاه عيون أخبار بني هاشم، و مناظرة عبد اللّه بن عباس لمعاوية في إثبات أمر المهدي.
240
الباب 29 فيما نذكره من كتاب الفتن لأبي صالح السليلي الذي تأريخ كتابته سنة سبع و ثلاثمائة- أنّ كعبا ذكر أنّ المهدي مذكور في التوراة.
241
فصل
241
فصل
242
الباب 30 فيما نذكره من كتاب الفتن للسليلي أنّ المهدي كان مذكورا في أمّة عيسى
(عليهما السلام)
243
الباب 31 فيما نذكره من كتاب الفتن للسليلي أيضا أنّ مولانا عليّا
(عليه السلام)
عرّف من حضره بما جرى لزيد بن علي بن الحسين
(عليهم السلام)
.
244
الباب 32 فيما نذكره من كتاب الفتن للسليلي من رواية عبد اللّه بن عمرو لما يكون في الإسلام من أنّ القاتل و المقتول في النار حتى يظهر من يملأ الأرض قسطا و عدلا.
245
الباب 33 فيما نذكره من كتاب الفتن للسليلي أيضا في ذمّ بني اميّة و أنّهم شرّ القبائل
246
الباب 34 فيما نذكره من كتاب الفتن للسليلي في ذمّه لدولة بني اميّة و دولة بني العباس، و كشفهما بآل محمّد
(عليهم السلام)
برواية الأوزاعي.
247
الباب 35 فيما نذكره من كتاب الفتن للسليلي أيضا في عدد الاثني عشر إماما من قريش
248
الباب 36 في نهي مولانا علي
(عليه السلام)
أولاده أن يخرج أحد منهم قبل المهدي، و أنّ من خرج منهم قبله فإنّما هو جزور.
248
الباب 37 فيما نذكره من كتاب الفتن للسليلي في أنّ أولاد علي ابن أبي طالب
(عليه السلام)
لا تصبح لهم خلافة و لا ملك، و نهيه
(عليه السلام)
لهم عن الخروج لذلك.
249
الباب 38 فيما نذكره من كتاب الفتن للسليلي عن عبد اللّه بن العباس في ذمّ دولتهم، و الأمر بالدعاء عليها.
251
الباب 39 فيما نذكره من كتاب الفتن للسليلي عن دولة بني العباس، و دولة الترك، و حديث الذي يملأ الأرض عدلا.
251
الباب 40 فيما نذكره من كتاب الفتن للسليلي من نهي مولانا علي
(عليه السلام)
عن سكنى البصرة.
253
الباب 41 فيما نذكره من كتاب الفتن للسليلي أيضا فيما جرى على البصرة و يجري.
254
الباب 42 فيما نذكره من كتاب الفتن للسليلي فيما ذكروه عن بني قنطوراء، و ما يجري على البصرة منهم.
254
الباب 43 فيما نذكره من كتاب الفتن للسليلي من حديث أهل البصرة مع بني قنطوراء نذكر إسناده ليكون دركه عليه.
256
الباب 44 فيما نذكره من كتاب الفتن للسليلي أيضا من التحذير من الطماطم.
257
الباب 45 فيما نذكره من كتاب الفتن للسليلي في طول دولة الترك كدوامها لفرعون، و أنّ زوالهم لما يقع بينهم، و أنّهم يوصلون أمرهم إلى ولد النبي
(صلّى اللّه عليه و آله)
.
257
فصل
258
فصل
258
فصل
258
فصل
259
الباب 46 فيما نذكره من معرفة وقت هلاك العرب من كتاب الفتن أيضا.
259
الباب 47 فيما نذكره من الكتاب في أنّ هلاك الامّة إذا أحدثوا أعمالا
260
الباب 48 فيما نذكره من معجز للنبيّ
(صلّى اللّه عليه و آله)
، لما يجري على جامع براثا.
260
الباب 49 فيما نذكره من كتاب الفتن للسليلي عن النبيّ
(صلّى اللّه عليه و آله)
: أنّ أمّته تسلك سبيل فارس و الروم.
262
الباب 50 فيما نذكره من كتاب الفتن للسليلي عن كعب في الملاحم بالبصرة.
263
الباب 51 فيما نذكره من ملاحم البصرة من كتاب الفتن للسليلي
264
الباب 52 فيما نذكره من ملاحم عظيمة تجري على الإسلام من كتاب الفتن نذكر إسنادها و ما نحتاج إليه منها، و حديث المهدي.
264
الباب 53 فيما نذكره بإسناده عن سلمان: أنّ الناس يخرجون من الدين أفواجا كما دخلوا فيه أفواجا، من كتاب الفتن للسليلي.
265
الباب 54 فيما نذكره من الملاحم عن مولانا علي
(عليه السلام)
، من كتاب الفتن أيضا نقتصر على ما قد تخلّف منها، و حديث المهدي.
266
الباب 55 فيما نذكره من كتاب الفتن للسليلي أيضا عدّة أحاديث هي معجزات لخاتم النبوات عليه أفضل السلام، في تعريف أهل الإسلام: أنّهم يقاتلون قوما صفاتهم الترك.
267
الباب 56 فيما نذكره من معجزة للنبيّ
(صلّى اللّه عليه و آله)
فيما جرت حال العجم و العرب عليه، و أنّ العرب تملكهم ثم يملكهم العجم كما انتهت حالهم إليه، من كتاب الفتن أيضا.
268
الباب 57 فيما نذكره من معجزة للنبيّ
(صلّى اللّه عليه و آله)
فيما ذكره من غلبة العجم على دخل العراق، من كتاب السليلي في الفتن.
269
الباب 58 فيما نذكره من خطبة مولانا علي
(عليه السلام)
، المعروفة باللؤلؤة، ذكر السليلي أنّه خطب بها قبل خروجه من البصرة بخمسة عشر يوما يذكر فيها ملوك بني العباس و ما بعدهم، نقتصر منها على ما بعدهم، و فيه ذكر المهدي.
270
الباب 59 فيما نذكره من خطبة اخرى لمولانا علي
(عليه السلام)
، ذكرها السليلي عقيب هذه الخطبة.
271
الباب 60 فيما نذكره من حديث عن رسول اللّه
(صلّى اللّه عليه و آله)
، و فتنة الزوراء و الكوفة و المدينة، و شعيب بن صالح، و المهدي.
272
الباب 61 فيما نذكره عن السليلي من كتاب الفتن في تحقيق حديث المهدي في الكتب السالفة، و عن جدّه محمّد
(صلوات اللّه عليهما)
.
273
الباب 62 فيما نذكره من كتاب الفتن للسليلي في صفة المهدي برواية رجالهم.
274
الباب 63 فيما ذكره السليلي في كتاب الفتن من دلائل خروجه
(عليه السلام)
.
275
الباب 64 فيما ذكره السليلي في كتاب الفتن من اسم المهدي و عدله
(عليه السلام)
، برجالهم.
275
الباب 65 فيما نذكره من كتاب الفتن للسليلي برجالهم: في أنّه لو لم يبق من الدنيا إلّا يوم واحد يتضمّن ملك الذي يملأها عدلا و قسطا.
276
الباب 66 فيما نذكره من كتاب الفتن للسليلي برجالهم عن منادي السماء.
277
الباب 67 فيما نذكره من الوقت الذي يخرج فيه المهدي، و الموضع الذي يكون منه خروجه
(عليه السلام)
، من كتاب الفتن للسليلي برجالهم.
278
الباب 68 فيما ذكره السليلي في كتاب الفتن ممّا جاء في دولة المهدي، و ذكر مدّة عمره.
279
الباب 69 فيما ذكره السليلي في كتاب الفتن من أنّ المهدي من أهل بيت النبوّة يملأها قسطا و عدلا، برجالهم.
280
الباب 70 فيما ذكره أبو صالح السليلي في كتاب الفتن من فتوح المهدي
(عليه السلام)
، و فيه غلط من الراوي.
280
فصل
281
الباب 71 فيما نذكره من كتاب الفتن للسليلي في أنطاكية و المهدي.
282
الباب 72 فيما ذكره السليلي: أنّ الخزي في الدنيا لأعداء اللّه، و قتل المهدي لهم.
283
الباب 73 فيما ذكره السليلي من خراب الزوراء.
283
الباب 74 فيما ذكره السليلي في كتاب الفتن فيما يتجدّد من الملاحم في شهر رمضان و غيره.
284
الباب 75 فيما ذكره السليلي في الهدّة في شهر رمضان أيضا.
285
الباب 76 فيما رواه السليلي عن مولانا علي
(عليه السلام)
في المهدي.
285
الباب 77 فيما ذكره أبو صالح السليلي في صفة أصحاب المهدي
(عليه السلام)
.
286
الباب 78 فيما ذكره أبو صالح السليلي في كتاب الفتن من فتوح المهدي أيضا، و منادي السماء، و ذبح السفياني.
287
الباب 79 فيما ذكره أبو صالح السليلي في كتاب الفتن من عدد رجال المهدي
(عليه السلام)
بذكر بلادهم.
288
الباب 80 فيما ذكره السليلي من حديث آخر بدولة المهدي و بذله للأموال حثوا، و مقدار سبعة أشهر بين فتح القسطنطينية و الدجّال.
297
الباب 81 فيما نذكره من أحاديث الدجّال و من أيّ موضع يخرج و خروجه و نزول عيسى بن مريم و صلاته خلف المهدي و صلاح الدنيا و زوال الأكدار منها.
298
الباب 82 في أنّ الدجّال يخرج من خراسان و يتبعه أقوام كأنّ وجوههم المجانّ المطرقة.
300
الباب 83 فيما ذكره أبو صالح السليلي في أنّ الرجل الذي يصلّي عيسى بن مريم خلفه من ولد النبيّ
(عليهم السلام)
.
301
الباب 84 فيما ذكره السليلي من حديث النار بالحجاز من كتاب الفتن.
301
ما نقله المصنف من كتاب الفتن لأبي يحيى زكريا
303
الباب 1 فيما نذكره من كتاب الفتن تأليف أبي يحيى زكريا بن يحيى بن الحارث البزاز، تأريخ كتابته يوم الأربعاء سلخ ربيع الأول سنة إحدى و تسعين و ثلاثمائة من وقف النظّامية.
304
الباب 2 في أنّ خير الأولاد البنات بعد أربع و خمسين و مائة، و خير النساء بعد تسع و ستين و مائة العواقر.
305
الباب 3 فيما ذكره زكريا في كتاب الفتن في ذهاب عقول الرجال.
305
الباب 4 فيما ذكره زكريا في كتاب الفتن: أنّ الناس يصيرون كالبهائم و تكون خمس فتن
306
الباب 5 فيما نذكره من كتاب الفتن لزكريا عن النبيّ
(صلّى اللّه عليه و آله)
لما جرت حال امّته عليه.
307
الباب 6 فيما ذكره زكريا في كتاب الفتن من النهي عن اتّباع أصحاب الرأي.
308
الباب 7 فيما ذكره زكريا عن النبيّ
(صلّى اللّه عليه و آله)
: من افتراق امّته ثلاثا و سبعين فرقة، منها فرقة واحدة ناجية.
308
الباب 8 فيما ذكره زكريا في كتاب الفتن من أحاديث النار ذكر عدّة أحاديث في النيران التي تكون قبل يوم القيامة تحشر الناس إلى المحشر
309
الباب 9 فيما ذكره من الهدّة في شهر رمضان.
310
الباب 10 فيما ذكره زكريا من انتفاخ الأهلّة عند اقتراب الساعة.
311
الباب 11 فيما ذكره زكريا من هدم الكعبة و منع الحجّ.
312
الباب 12 فيما ذكره زكريا في كتاب الفتن في فتح قسطنطينية على يد رجل من أهل البيت
(عليهم السلام)
.
313
الباب 13 فيما ذكره زكريا في كتاب الفتن من اتباع أمّة النبي
(صلّى اللّه عليه و آله)
لبني إسرائيل في الضلال.
313
الباب 14 فيما ذكره زكريا في كتاب الفتن من الرايات السود و الذي يملأ الأرض عدلا كما ملئت ظلما، من أهل بيته عليه و
(عليهم السلام)
.
314
الباب 15 فيما ذكره زكريا في كتاب الفتن عن النبي
(صلّى اللّه عليه و آله)
من طلوع الجور بعده
315
الباب 16 فيما ذكره زكريا من غلبة الأعاجم على العرب.
316
الباب 17 فيما ذكره زكريا في كتاب الفتن من ذمّ بني اميّة، و أنّهم يغيّرون سنّة النبي
(عليه السلام)
.
316
الباب 18 فيما ذكره زكريا في كتاب الفتن من خروج المهدي و ما بشّر رسول اللّه
(صلّى اللّه عليه و آله)
، به.
317
[الباب 19 فيما ذكره زكريا من أنّ المهدي و أئمّة الهدى من أهل بيت النبوّة و بهم يختم].
318
الباب 20 فيما ذكره زكريا في كتاب الفتن في أنّ المهدي من أهل البيت
(عليهم السلام)
.
319
الباب 21 فيما ذكره زكريا في كتاب الفتن من صفة المهدي.
320
الباب 22 فيما ذكره زكريا في كتاب الفتن ممّا يكون مكتوبا في راية المهدي.
321
الباب 23 فيما ذكره زكريا في كتاب الفتن أيضا: أنّ النبي
(صلّى اللّه عليه و آله)
، قال: «بنا يفتح و بنا يختم، و إنّه يكون منه من يملأ الأرض عدلا» و ذكر صفته.
321
الباب 24 فيما ذكره زكريا في كتاب الفتن أيضا من صفة العدل في زمان المهدي.
322
الباب 25 فيما ذكره زكريا في كتاب الفتن في صفة عمر المهدي و موته.
323
الباب 26 فيما ذكره زكريا عن صفة عطاء المهدي
325
الباب 27 في طلوع آية مع الشمس قبل ظهور المهدي.
326
الباب 28 فيما ذكره زكريا: أنّ المهدي هو الذي ينزل عليه عيسى بن مريم.
326
الباب 29 فيما ذكره زكريا في كتاب الفتن: أنّ من مات و ليس في عنقه بيعة لإمام مات ميتة جاهلية.
327
الباب 30 فيما ذكره زكريا من أمر النبي
(صلّى اللّه عليه و آله)
بقتال الناكثين و القاسطين و المارقين.
328
الباب 31 فيما ذكره زكريا في كتاب الفتن من أمر النبي
(صلّى اللّه عليه و آله)
بقتل معاوية إذا صعد منبره الشريف.
328
الباب 32 فيما ذكره زكريا من أمر النبي لعليّ
(عليهما السلام)
بقتال من قاتله من أهل الإسلام
330
الباب 33 فيما ذكره زكريا من أحاديث بني قنطوراء، و حديث البصرة.
332
الباب 34 فيما ذكره زكريا في كتاب الفتن من تعريف جبرئيل للنبي
(عليهما السلام)
بقتل الحسين
(عليه السلام)
، و تربته.
333
الباب 35 فيما نذكره من كتاب الفتن لزكريا عن النبي
(صلوات اللّه عليه و آله)
: أنّ الناس دخلوا في دين اللّه أفواجا و سيخرجون منه أفواجا.
338
الباب 36 فيما نذكره من كتاب زكريا في الفتن في أنّ أهل مكة يخرجون منها فلا يعودون إليها أبدا.
338
الباب 37 فيما نذكره عن زكريا من كتاب الفتن أنّ مولانا عليّا
(عليه السلام)
لمّا أخبر أصحابه بحاله و غلبة بني اميّة رحل جماعة منهم إلى معاوية.
339
الباب 38 فيما ذكره زكريا في ترجمة أخبار جوامع عن مولانا علي
(عليه السلام)
، في الإشارة إلى المهدي
(عليه السلام)
.
340
الباب 39 من كتاب الفتن فيما رواه من خلوّ المدينة من أهلها، عن النبي
(صلّى اللّه عليه و آله)
.
340
الباب 40 [فيما رواه زكريا] في خراب مصر من كتاب الفتن.
342
الباب 41 فيما رواه زكريا من خروج أهل الكوفة منها حتى لا يملكون صاعا و لا مدّا.
342
الباب 42 فيما ذكره زكريا في كتاب الفتن في ترجمة أخبار جوامع في المهدي، و أنّه يمكن أن يأتي من المشرق أو من المغرب
343
الباب 43 فيما ذكره زكريا في كتاب الفتن في ترجمة أخبار جوامع عن ثبوت أمر المهدي.
343
الباب 44 فيما ذكره زكريا بإسناده عن سعيد بن المسيّب: إنّ المهدي من ولد فاطمة
(عليهما السلام)
، من ترجمة أخبار جوامع من كتاب الفتن.
344
الباب 45 فيما ذكره زكريا في ترجمة أخبار جوامع من كتاب الفتن.
345
الباب 46 فيما ذكره زكريا في كتاب الفتن في ترجمة أخبار جوامع من تعيين النبي
(عليه السلام)
اثني عشر خليفة.
345
الباب 47 فيما ذكره أيضا من تعيين اثني عشر خليفة.
346
الباب 48 فيما ذكره أيضا زكريا في ترجمة أخبار جوامع في اثني عشر أميرا.
346
الباب 49 فيما ذكره زكريا عن المهدي و خروجه.
347
الباب 50 فيما ذكره زكريا أيضا في كتاب الفتن في أخبار جوامع من ذكر المهدي.
347
الباب 51 فيما ذكره زكريا في ترجمة باب الجواسيس ممّا امتحن به الصحابة و الإهمال للنواميس.
348
الباب 52 فيما ذكره زكريا في كتاب الفتن من دعاء يسلم من دعا به من الأخطار.
349
ما ألحقه المصنف بالكتب الثلاثة
351
إخبار النبي
(ص)
الإمام علي
(ع)
أنه يقاتل الفئة الباغية و الناكثة و المارقة
351
فصل
352
فصل
353
فصل
354
فصل
364
فصل
364
فصل
365
فصل
366
فصل
367
فصل
367
فصل
370
فصل
370
فصل
371
فصل
372
فصل
373
فصل
374
فصل
375
فهارس الكتاب
395
1- فهرس الآيات القرآنية
397
2- فهرس الأحاديث أحاديث النبي
(صلّى اللّه عليه و آله و سلّم)
399
3- فهرس الآثار
412
4- فهرس أسماء المعصومين
(عليهم السلام)
423
5- فهرس الاعلام
426
الأسماء المبهمة
463
6- فهرس الفتن و الحروب و الوقائع
465
7- فهرس الامم و القبائل و الأقوام
467
8- فهرس الفرق و المذاهب و الأديان
475
9- فهرس الأماكن و البقاع و المدن
476
10- فهرس الحيوانات
490
11- فهرس الكتب السماوية
492
12- فهرس الأرقام و الأعداد
493
13- فهرس اللغة
498
14- فهرس الأشعار
505
15- فهرس الكتب الواردة في المتن
506
16- فهرس مصادر المقدّمة
508
17- فهرس مصادر التحقيق
511
18- فهرس الموضوعات
520
نام کتاب :
التشريف بالمنن في التعريف بالفتن
نویسنده :
السيد بن طاووس
جلد :
1
صفحه :
542
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
««اول
«قبلی
جلد :
1
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir