بوّابه
: عمر بن الفرات [1]، و قيل: محمّد بن الفرات [2].
وفاته
: ببغداد، يوم الثّلاثاء آخر ذي القعدة [3]، و في بعض كتب التاريخ:
عاشر رجب، سنة مائتين و عشرين، في ملك المعتصم [4].
و ممّا وجدت من الكلمات في تاريخ وفاته: (قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ)، (كان حنيفا)، (هم الفائزون) [5].
سبب وفاته
: قيل: مات بالحتف [6]، و قيل: سمّه المعتصم [7]، و قيل: قتله الواثق [8].
قبره
: بالزّوراء عند جدّه الكاظم (عليهما السلام) [9].
[1] الفصول المهمة: 266، مصباح الكفعمي: 523، نور الأبصار: 177.
[2] و قيل أيضا: إنّه كان بوابا للإمام الرضا (عليه السلام)، انظر تفصيل ذلك في ص 123، (و قيل: محمّد بن الفرات) ليس في «ج».
[3] المقنعة: 74، إعلام الورى: 344، كشف الغمة 2: 345.
[4] مصباح الكفعمي: 523.
[5] هذه الكلمات تساوي في حساب الجمّل (220).
[6] الإرشاد: 316، إعلام الورى: 355، مناقب ابن شهرآشوب 4: 380.
[7] مروج الذهب 3: 460. إثبات الوصية: 192، دلائل الامامة: 209، روضة الواعظين 1: 243، مصباح الكفعمي: 523.
[8] في مناقب ابن شهرآشوب 4: 379، قال: و في ملك الواثق استشهد (عليه السلام). (و قيل: قتله الواثق) ليس في «ج».
[9] عيون المعجزات: 130، وفيات الأعيان 4: 175.