رغب رغبة وأرغبه إرغابا. ورغبة ترغيبا. وتقول: رغب رغبة، ورغبا، ورغبى ورغبا إذا ملت لمحبك [2]، ورغبت عنه إذا صددت عنه، وأنا راغب به فيهما جميعا، والشئ مرغوب فيه، ومرغوب عنه. ولي عن فلان مرغب. وهو رجل
(1) ـ " والرغبة: المحبة " ساقطة من المطبوعة. (2) في المطبوعة " اذا املت لمحبتك ". (*)
نام کتاب : التبيان في تفسير القرآن نویسنده : الشيخ الطوسي جلد : 1 صفحه : 468