كما أسأله سبحانه أن يغفر لوالديّ، و يعلي درجتهما في الدّنيا و الآخرة جزاء إحسانهما إليّ، إنّه بكلّ جميل كفيل، و هو حسبنا و نعم الوكيل.
و كتبه أبو محمد حسام بن محمد القطان الرياض- في اللّيلة التي يسفر صباحها عن يوم السّبت، لسبع بقين من شهر شعبان، لعام واحد و عشرين و أربع مئة و ألف من هجرة النبي العدنان (صلى اللّه عليه و سلم)