ذلك، إن تلاميذه أيضاً قاموا بمغفرة الخطايا من بعده، كما ورد في إنجيل يوحنا 22: 20.
(ولما قال (المسيح) ذلك نفخ وقال لهم (التلاميذ) اقبلوا الروح القدس من غفرتم خطاياه تغفر له ومن أمسكتم خطاياه أمسكت).
وأوصى تلاميذه قائلاً: (أن يكرز باسمه بالتوبة ومغفرة الخطايا لجميع الأمم مبتدأ من أورشليم وأنتم شهود لذلك) لوقا 46: 24.
فإذا افترضنا أن المسيح (عليه السلام) إلهاً لأنه غفر الخطايا حسبما تزعم الكنيسة فالتلاميذ الاثنا عشر وغيرهم من المبشرين هم آلهة فهل تقبل الكنيسة بهذا الواقع المؤلم..
س3.. كيف أظهر المسيح (عليه السلام) ذاته رباً للموت والحياة كما سبق وزعمتم وما هي الأدلة على ذلك من الكتاب المقدس الحالي؟