تاريخ شروع تأليف 7 شعبان سال 1258 است، مؤلف در آخر كتاب مىگويد:
هذا ما يسّر اللّه تعالى لنا نظمه في سلك التحرير من الإشارة إلى بعض فوائد علم الرجال و مصطلحات علم الدراية، و له الحمد على ذلك، جعله اللّه تعالى خالصا لوجهه الكريم و نفعنا و اخواننا به؛ و قد وقع الفراغ منه في يوم الأربعاء ثاني عشر الشوال من شهور سنة ثمانية و خمسين بعد ألف و مأتين من الهجرة، في القريب من حائر مولانا أبي عبد اللّه الحسين (عليه السلام)، في أسوإ الأحوال من حيث الدنيا، لاضطراب أهل البلد من توجّه نجم پاشا إلى بلدهم و خوفهم على أنفسهم و عيالهم و أموالهم، و علوّ الأسعار و انسداد باب الاقتراض و عدم وجدان المئونة و الابتلاء بكثرة العيال و عدم المسكن و شدّة مطالبة الديانين و غير ذلك، فرّج اللّه جميع تلك الكرب؛ و أحسنها من حيث الآخرة، للتلازم غالبا بين تلك الكرب و بين كمال التوجّه إليه تعالى، وفّقنا اللّه تعالى لكمال التوجّه إليه في حال اليأس و الرخاء، بعزّة من لدنّا إلى جواره و أقاربيه المكرّمين صاعدا و نازلا و مساويا، لا يسلّط علينا من لا يرحمنا من شياطين الإنس و الجنّ، و لا يجعلنا من الغافلين.
10- هداية العباد إلى طريق الرشاد:
رساله عمليّه علامه كجورى كه در سال 1281 قمرى در شيراز در 211 صفحه و در قطع رقعى به اهتمام حاج شيخ صدرا و حاج غلامرضا لارى، چاپ سنگى شده است.
فرزندان:
بنا به گفتههاى فارسنامه ناصرى و همچنين طبق شجرهنامهاى كه يكى از نوادگان علامه كجورى به نام محمد على كجورى تنظيم نموده است، ايشان داراى شش فرزند ذكور بوده، اما با توجه به دستخط ايشان كه در پشت جلد يكى از نسخههاى خطى موجود در كتابخانه شاهچراغ (عليه السلام) موجود است، ايشان داراى نه فرزند ذكور بوده كه از سه فرزند اول ايشان نام و اطلاعى در دست نيست و ظاهرا آنها در شهر كجور مانده و همراه پدر به عتبات و سپس شيراز هجرت نكردهاند.
صاحب فارسنامه درباره فرزندان و نوادگان ايشان در ج 2 ص 975 مىگويد:
اول آنها عالىجناب كمالات اكتساب شيخ محمد تقى كه در عنفوان جوانى