و لعل ما ذكره ياقوت في المعجم، و الكتبى في فوات الوفيات من البيان في اسماء الأئمة عين اثبات الوصية، كما ان ما ذكره ابن حجر في لسان الميزان من كتاب تعيين الخليفة الماضي لعله يوافقه.
و الحجة الامام كاشف الغطاء في كتابه «اصل الشيعة و اصولها»
و العلامة الشيخ آغا بزرك الطهراني في كتابه «الذريعة الى تصانيف الشيعة» في الجزء الاول.