ثلاثة وثلثين رواية عد فيها أمور من الأنفال فحكم بكونها للرسول والإمام صلوات اللَّه عليه وعليهم منها ما لم يوجف عليه بخيل ولا ركاب ومنها كل أرض خربة باد عنها أهلها ومنها بطون الأودية ومنها رؤس الجبال ومنها الآجام ومنها كل ارض لا رب لها وقد عد المعادن منها ومنها كل ارض غلب عليها المسلمون بدون إذن الإمام عليه السّلام ومنها صواف الملوك وقطائعهم ومنها مال من لا وارث له فان هذا