responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : موسوعة مصطلحات علم المنطق عند العرب نویسنده : فريد جبر؛ سميح دغيم؛ رفيق العجم؛ جيرار جهامى    جلد : 0  صفحه : 10

بقوسين كما ذكرنا جلاء للمعنى. أما سائر الأقواس فوردت أصلا في بعض الكتب و هي تعود للمؤلّفين أو المحقّقين، كما جاء في بعض كتب الغزالي التي حقّقها سليمان دنيا مثل «مقاصد الفلاسفة» و «معيار العلم». و كتاب الأبهري في «المنطق فن هداية الحكمة».

7- أبرزنا معظم التفريعات الحادثة على المصطلحات المنطقية الرئيسة، و هي الخاصّة بمناطقة العرب، مما أضيف على ألفاظ نقلة أرسطو و شرّاحه. فها هم المشاءون العرب يطوّرون مفاهيم القضايا و أنواعها و مضامينها فيتحدّثون عن القضايا الوجودية، و الوقتية، و الوهمية، و الطارئة، و المنتشرة، و كذلك مناحي المقاييس الفقهية، و الشعرية؛ و مناحي المقدّمات الوضعية و الصادقة و المعروفة ...

8- إضافة إلى اعتماد اللفظ المفرد في جلّ المصطلحات و الذي وضعناه بصيغة النكرة، لم نهمل صيغة التثنية و الجمع نظرا إلى ورودها بأبعادها في بعض الأماكن. مثل الشكلان، الضربان، الضروب، القضيتان، الخ ...

9- اكتفينا عند عرضنا لأبرز مصطلحات المنطق و أشهرها كالقياس، و الشكل، و الضرب، و الجنس، و النوع، ببعض النماذج الأساسية. فلم نسبرها جميعها و في الكتب كافة تجنبا للحشو أو الإطناب و التكرار غير المجديين.

10- أسقطنا الكثير من التعريفات المكرّرة التي وردت عند المؤلّف الواحد، لا سيّما في المصنّف الواحد، محتفظين بالأبرز منها.

ثانيا: نظم المصطلحات في الموسوعة و ترتيبها

1- جرى ترتيب المصطلحات بحسب اللفظ من دون العودة إلى الجذر، لكننا وضعنا الجذور و مشتقاتها في الفهارس. فجاء المقول مثلا تحت حرف الميم، و القول ضمن القاف، و الأقوال في الألف. بينما تنتمي جميعها في جذرها إلى فعل «قول» الثلاثي.

2- وردت رءوس الموضوعات نكرة مراعاة لنظام الحاسوب الألفبائي. أما ما جاء منها مركّبا فقد وقع أحيانا اللفظ الثاني أو الثالث فيها معرّفا. مثل تحليل الحدّ، صناعة التحديد، صورة القياس ...

نام کتاب : موسوعة مصطلحات علم المنطق عند العرب نویسنده : فريد جبر؛ سميح دغيم؛ رفيق العجم؛ جيرار جهامى    جلد : 0  صفحه : 10
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست